تقديم الدعم المالي للمحتاجين | مؤسسة الوليد للإنسانية الرسمية للشكاوى والاستفسارات والاستعلام عن مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية
خدمة تأمين السكن والدعم السكني من مؤسسة الوليد للإنسانية
▾ الصفحة الرئيسية أعمالنا أهدافنا مشاريع الوليد للإنسانية شركة المملكة القابضة الوليد للإنسانية التصل بناء مؤسسة الوليد للإنسانية تقديم مساعدات مالية خدمة تأمين الأسكان خدمة منح سيارات على مدار 4 عقود.. ساهمنا بدعم المجتمعات في مختلف دول العام بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين، ونفذنا أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم، وخصصنا أكثر من 4 مليار ريال سعودي لبرنامج الرعاية الاجتماعية سوياً . مع شركائنا، نمكن النساء والشباب ونطور المجتمعات ونمد يد العون في الحالات الكوارث، ونعزز التفاهم من خلال التعليم مؤسسة الوليد للإنسانية واحد من أهم تطلعات المواطنين في المملكة العربية السعودية، حيث تعمل المؤسسة على مساعدة تحسين المستوى المعيشي للمواطنين من خلال تقديم العديد من الخدمات الإنسانية، أهمها البرامج السكنية التنموية وبرامج توفير السيارات للمواطنين، وغيرها من المساعدات الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق رؤية المملكة في 2030. مؤسسة الوليد للإنسانية واحد من أهم تطلعات المواطنين في المملكة العربية السعودية، حيث تعمل المؤسسة على مساعدة تحسين المستوى المعيشي للمواطنين من خلال تقديم العديد من الخدمات الإنسانية، أهمها البرامج السكنية التنموية وبرامج توفير السيارات للمواطنين، وغيرها من المساعدات الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق رؤية المملكة في 2030. للتواصل بناء للإستفادة أهم المساعدات المقدمة : (1) كافة الخدمات التي تخص إقامتك أو المواصلات العامة. (2) تساعد الغارمين في سداد الديون المستحقة عليهم. (3) كل المساعدات التي تحتاج إليها كل من الأرامل والمطلقات. (4) الخدمات العلاجية التي يحتاج إليها المواطن من أدوية وعمليات جراحية. إقرأ المزيد للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية : كما يمكنك الإرسال عبر الواتساب على الرقم التالي : للتواصل بمكتب الوليد بن طلال يتم من خلال الرقم التالي 966563713730+. كما يمكنك التواصل بالمكتب الخاص بالأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود على الواتساب من خلال الرقم التالي. 966538509727+ مؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية السعودية مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية هي واحدة من أعظم المؤسسات الخيرية التي قدّمتها المملكة العربية السعودية على الإطلاق فهي من أقدمهم وأكثرهم فعلًا للخير هو أمر واجب علينا جميعًا وليس تفضلًا منّا فهناك الكثير من الفئات والأشخاص التي تحتاج إلى مساعدات فعلية سواء ماديًا أو لتوفير مسكن خاص بهم أو سيارة، فالله -عزّ وجّل- أمرنا بتقديم الخير للأشخاص التي تحتاج إليه لأن الرزق بيده، ومن حق أي شخص أن يشعر بأنه لا ينقصه شيء عن الآخرين كما أنه يستحق أيضًا ألا يُحرم من الأساسيات في الحياة وهي المأكل والملبس اليك جميع المعلومات الخاصة بالموسسة علي النحو التالي. مؤسسة الوليد للإنسانية مؤسسة الوليد للإنسانية توقع إتفاقية تعاون مع مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية تحقيقاً لرؤية المملكة 2023 في التكامل المشترك بين القطاعات الغير ربحية في المساهمة بتقديم خدمات الرعاية اللازمة لمن يحتاجها. إنطلاقاً من أهمية المبادرات المجتمعية التي تعكس القيم الإنسانية الجليلة و تحقيقاً لرؤية المملكة 2023 في التكامل المشترك بين القطاعات الغير ربحية في المساهمة بتقديم خدمات الرعاية اللازمة لمن يحتاجها, تم إبرام اتفاقية تعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية، والتي يرأس مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، ومدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية وذلك في يوم الأثنين الموافق 13 مارس 2023م – 21 شوال 1444ه وتم توقيع الإتفاقية بحضور الأستاذة نجلاء الجعيد، المدير التنفيذي للمبادرات المحلية بمؤسسة الوليد للإنسانية، ومن جانب مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية الدكتور محمد الزبن، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الطبية. نحن نؤمن بأن الإنسانية والإنسان هو مركز الاهتمام الأول في كل الأحوال والمواضع، بغض النظر عن الحدود الدينية أو الثقافية أو العرقية. نظراً لأهمية الصحة النفسية على حياة الأشخاص واعتبارها أحد أهم نقاط تركيزنا لتنمية مجتمعات سليمة، سنعمل مع مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية لتنفيذ برنامج للصحة النفسية والاجتماعية لمواجهة حالات الإضطربات النفسية. إقرأ المزيد الوليد للإنسانية نحن نؤمن بأن الإنسانية والإنسان هو مركز الاهتمام الأول في كل الأحوال والمواضع، بغض النظر عن الحدود الدينية أو الثقافية أو العرقية. الوليد للإنسانية نحن نؤمن بأن الإنسانية والإنسان هو مركز الاهتمام الأول في كل الأحوال والمواضع، بغض النظر عن الحدود الدينية أو الثقافية أو العرقية. نسمـو_بإمكانياتنا لتنمـو_آفـاقـنا من خلال توفير سيارات مجهزة لذوي الاحتياجات الخاصة نسمـو_بإمكانياتنا لتنمـو_آفـاقـنا من خلال توفير سيارات مجهزة لذوي الاحتياجات الخاصة بالتعاون مع مجموعة من شركاء المؤسسة. ومن خلال هذا التعاون، ستركز هذه المبادرات على معالجة الآثار الصحية والاقتصادية لهذه الجائحة، مثل دعم تصنيع الاختبارات التشخيصية السريعة للكشف عن الفيروس في الدول النامية، وتقليل التأثير طويل الأجل للتداعيات الاقتصادية المحتملة للجائحة. كما يشمل التمويل مبلغاً إضافياً قدره 20.6 مليون دولار أمريكي تضاف إلى 9.4 مليون دولار أمريكي تم تخصيصها في وقت سابق، والتي أعيد تخصيصها مرة أخرى لدعم محاربة انتشار فيروس كورونا. ويأتي إعلان تخصيص 30 مليون دولار أمريكي لمحاربة انتشار فيروس كورونا بعد أن وضع سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود العديد من الأصول التي يمتلكها، بما في ذلك فندق فورسيزونز ومدارس المملكة، والبنك السعودي الفرنسي، وشركة التصنيع الوطنية تحت تصرف الحكومة السعودية لدعم جهود المملكة في مكافحة انتشار فيروس كورونا. وكان آخر دعم قدمته مؤسسة الوليد للإنسانية بالتعاون مع مجموعة من شركاء المؤسسة. ومن خلال هذا التعاون، ستركز هذه المبادرات على معالجة الآثار الصحية والاقتصادية لهذه الجائحة، مثل دعم تصنيع الاختبارات التشخيصية السريعة للكشف عن الفيروس في الدول النامية، وتقليل التأثير طويل الأجل للتداعيات الاقتصادية المحتملة للجائحة. كما يشمل التمويل مبلغاً إضافياً قدره 20.6 مليون دولار أمريكي تضاف إلى 9.4 مليون دولار أمريكي تم تخصيصها في وقت سابق، والتي أعيد تخصيصها مرة أخرى لدعم محاربة انتشار فيروس كورونا. ويأتي إعلان تخصيص 30 مليون دولار أمريكي لمحاربة انتشار فيروس كورونا بعد أن وضع سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود العديد من الأصول التي يمتلكها، بما في ذلك فندق فورسيزونز ومدارس المملكة، والبنك السعودي الفرنسي، وشركة التصنيع الوطنية تحت تصرف الحكومة السعودية لدعم جهود المملكة في مكافحة انتشار فيروس كورونا. وكان آخر دعم قدمته مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" (لبنان) هو تقديم المساعدة في إعادة مئات الطلاب اللبنانيين الذين يدرسون في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا. ويواصل هذا التمويل دعم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تم تخصيص قسم كبير منه لدعم عدة مبادرات عبر المنطقة، بما في ذلك تقديم تبرعات لموائل الأمم المتحدة لتحسين شبكة المياه والصرف الصحي وتعزيز مفهوم النظافة الصحية في المجتمعات الأشد حاجةً، بالإضافة إلى بناء المنازل وإعادة تأهيل المساكن المتضررة للمساعدة في معالجة مشكلة الاكتظاظ السكاني في الأحياء الفقيرة وتطبيق التباعد الاجتماعي. وعن هذا الإعلان، قال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود: "لقد أصبح من المهم الآن أكثر من أي وقت مضى، وخصوصاً في هذا الوقت الذي نواجه فيه جميعنا هذه الأزمة غير المسبوقة، أن نجمع مواردنا معاً في المعركة ضد فيروس كورونا. وفي الوقت الذي تكافح فيه العديد من الدول المتقدمة لمواجهة هذه الجائحة، يجب علينا ألا ننسى البلدان النامية في أفريقيا والدول الأكثر حاجة في الشرق الأوسط". وتابع سموه: "يمتد تاريخ مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" في دعم المبادرات التنموية والإنسانية الموجهة للأشخاص الأشد حاجةً وتقديم العون لهم إلى 40 عاماً، ونؤكد بأننا سنواصل هذه المسيرة في مواجهة هذه الجائحة". ومن جهة أخرى، تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، وذلك بهدف للمساعدة في تخفيف المعاناة الناتجة عن التداعيات الاقتصادية لانتشار فيروس كورونا، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بأهمية النظافة في البلدان النامية. وسيعزز المبلغ المخصص للمنظمة قدرات التصنيع المحلية لإنتاج مستحضرات النظافة الشخصية ومعدات الحماية في أفريقيا، فضلاً عن تمكين رواد ورائدات الأعمال الشباب في القطاعات غير الرسمية والمحلية.
على مدار 4 عقود.. ساهمنا بدعم المجتمعات في مختلف دول العام بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين، ونفذنا أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم، وخصصنا أكثر من 4 مليار ريال سعودي لبرنامج الرعاية الاجتماعية سوياً . مع شركائنا، نمكن النساء والشباب ونطور المجتمعات ونمد يد العون في الحالات الكوارث، ونعزز التفاهم من خلال التعليم
كيفية التسجيل للحصول على الدعم المالي والمساعدات الإنسانية من مؤسسة الوليد للإنسانية
نجتمع معًا من أجل الخير ، ونتعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر ، وتمكين النساء والشباب ، وتنمية المجتمعات ، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث ، وخلق التفاهم الثقافي. مؤسسة الوليد للإنسانية نجتمع معًا من أجل الخير ، ونتعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر ، وتمكين النساء والشباب ، وتنمية المجتمعات ، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث ، وخلق التفاهم الثقافي. مؤسسة الوليد للإنسانية
نحن مؤسسة خيرية رائدة تعمل على تحسين حياة المحتاجين في جميع أنحاء العالم من خلال تقديم منح مالية، بناء منازل، وتوفير سيارات، إضافة إلى دعم المشاريع الصغيرة وتحقيق الأحلام.
بقيادة سمو الأميرة
لمياء بنت ماجد آل سعود
تقود جهودنا الإنسانية بكل فخر.
صاحبة السمو الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال آل سعود - الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية العالمية
خدمة تأمين الأسكان
للتواصل بناء للإستفادة
للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية، يمكنكم الاتصال على الأرقام التالية:
رقم الواتساب الخاص بالمؤسسة: +966 53 850 9727
كما يمكنكم التواصل عبر الواتساب على الرقم التالي:
رقم الواتساب العام: +966 11 211 0000
للتواصل مع مكتب الوليد بن طلال، يرجى الاتصال على الرقم:
رقم المكتب: +966 53 674 2141
ويمكنكم أيضًا التواصل مع المكتب الخاص بصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود عبر الواتساب على الرقم:
رقم الواتساب الخاص بالأمير الوليد: +966 56 371 3730
تُعد مؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية من أعرق المؤسسات الخيرية في المملكة العربية السعودية، حيث تتميز بتاريخ طويل من العطاء والخير. تعمل المؤسسة على تقديم الدعم والمساعدات للفئات المحتاجة، سواء من خلال تقديم مساعدات مالية، توفير مساكن، أو منح سيارات، وذلك انطلاقًا من واجبنا الإنساني وليس تفضلاً منا.
يؤمن الجميع في المؤسسة بأن تقديم الخير هو أمر واجب، فهناك العديد من الفئات والأشخاص الذين يحتاجون إلى دعم فعلي سواء ماديًا أو لتوفير مسكن خاص أو سيارة. والله عز وجل أمرنا بالعطاء لمن يحتاج، ومن حق كل فرد أن يشعر بالكرامة وألا يُحرم من أساسيات الحياة مثل المأكل والملبس.
نحن هنا لنقدم لكم كافة المعلومات الخاصة بالمؤسسة وخدماتها الإنسانية، ونسعى دائمًا لأن نكون عونًا لكل محتاج.
اكتشف مؤسسة الوليد للإنسانية وأبرز أعمالها الخيرية في دعم المحتاجين وتنمية المجتمعات
مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية هي واحدة من أعظم المؤسسات الخيرية التي قدّمتها المملكة العربية السعودية على الإطلاق فهي من أقدمهم وأكثرهم فعلًا للخير هو أمر واجب علينا جميعًا وليس تفضلًا منّا فهناك الكثير من الفئات والأشخاص التي تحتاج إلى مساعدات فعلية سواء ماديًا أو لتوفير مسكن خاص بهم أو سيارة، فالله -عزّ وجّل- أمرنا بتقديم الخير للأشخاص التي تحتاج إليه لأن الرزق بيده، ومن حق أي شخص أن يشعر بأنه لا ينقصه شيء عن الآخرين كما أنه يستحق أيضًا ألا يُحرم من الأساسيات في الحياة وهي المأكل والملبس اليك جميع المعلومات الخاصة بالموسسة علي النحو التالي.
احتفت مؤسسة الوليد للإنسانية، والتي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال اَل سعود، وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ومؤسسة الإسكان التنموي الأهلية "سكن"، اليوم الأحد في مدينة الرياض بمناسبة مرور عام على إبرام اتفاقية الشراكة بين وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان و"الوليد للإنسانية" و"سكن" ممثلة بمنصة جود الإسكان، وذلك برعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان رئيس مجلس أمناء الإسكان التنموي الأستاذ ماجد بن عبد الله الحقيل، وحضور رئيس مجلس أمناء مؤسسة "الوليد للإنسانية" صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز وعدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة. وتأتي الاحتفالية احتفاء بالشراكة الاستراتيجية التي أثمرت عن توفير المساكن لـ 2110 أسرة من الأسر الأشد حاجة من مستفيدي منصة جود الإسكان، ومَنْح 750 سيارة استفاد منها 18250 مستفيداً ومستفيدة بالمبادرة من "الوليد للإنسانية". وبموجب الاتفاقية الثلاثية المبرمة في شهر يوليو من عام 2021 والتي تستمر لمدة 5 أعوام، ستساهم "الوليد للإنسانية" دعمًا ماليًّا يبلغ قيمته 2.06 مليار ريال، لتمليك عشرة آلاف أسرة سعودية من فئة الأشد احتياجًا مسكنها الأول، وفقًا لضوابط الدعم المعتمدة لدى منصة "جود الإسكان"، بالإضافة إلى تقديم عشرة آلاف سيارة. من جانبه، أشار معالي نائب وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان المهندس عبدالله بن محمد البدير، إلى أن هذه الاتفاقية تأتي نموذجاً ناجحاً في تحمل القطاع غير الربحي مسؤولياته المجتمعية، وتفعيلًا لدوره الحيوي في رعاية المبادرات المجتمعية التي تحدث أثرًا ملموسًا في شرائح المجتمع وعلى وجه التحديد الأسر الأشد حاجة، منوهاً على أن هذه الاتفاقية وغيرها من الاتفاقيات الثلاثية تعزز من تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 برفع مساهمة القطاع غير الربحي في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5% بحلول عام 2030.
الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية - الدعم الخيري والمبادرات الإنسانية
تبرع المؤسسة لإنشاء مراكز استجابة فورية للكوارث
تبرعت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، التي يرأس مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، بمبلغ 20 مليون جنيه إسترليني لأكاديمية الريادة في العمل الإنساني، وهي الأولى من نوعها عالمياً. يهدف هذا التبرع إلى إنشاء عشرة مراكز للاستجابة الفورية عند وقوع الكوارث، بالشراكة مع "مؤسسة إنقاذ الطفل".
تُجهز هذه المراكز بأحدث التقنيات والمعلومات لتأهيل الجيل القادم من العاملين في المجال الإنساني، كما تساعد المسعفين على إتقان خدمات الاستجابة والتدخل السريع في حالات الأزمات والكوارث. تقوم الأكاديمية بتدريب فرق الإغاثة والمتطوعين في 50 دولة، الذين يعملون على تهيئة السكان لمواجهة الكوارث بفعالية.
روح التعاون والشراكة العالمية
تعكس هذه المبادرة روح التعاون بين الجهات المعنية محلياً وعالمياً، من قطاعات خاصة وحكومات ومنظمات غير ربحية. وتتخذ الأكاديمية من لندن مقرًا رئيسيًا لها، تحت إدارة "مؤسسة إنقاذ الطفل"، حيث يجتمع نخبة من الأكاديميين والمتخصصين في العمل الإنساني لتبادل البحوث والأفكار وإعادة تقييم احتياجات كل دولة لاتخاذ القرارات المناسبة.
انتشار المراكز وتوسيع نطاق العمل
تتميز مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بخبرتها الواسعة التي تستمدها من شركائها العالميين، مما يمكنها من الوصول إلى أكبر عدد من المتضررين. تم إنشاء مراكز في الفلبين وكينيا، مع خطط لإطلاق مركزين إضافيين خلال العام الجاري، أحدهما في المملكة المتحدة والآخر في الشرق الأوسط. كما أعلنت المؤسسة عن نيتها إطلاق مراكز في أمريكا اللاتينية وجنوب وغرب أفريقيا.
منصة التعلم الرقمي "كايا" لتدريب فرق العمل
ستعلن الأكاديمية خلال مؤتمر القمة العالمي للعمل الإنساني في 23 مايو 2016 عن إطلاق منصتها الجديدة للتعلم الرقمي "كايا"، التي تتضمن وحدة شاملة لتدريب فرق العمل الميداني على مواجهة الكوارث، مما يعزز من جاهزيتهم وكفاءتهم في التعامل مع الأزمات.
تصريحات قيادية حول أهمية الاستجابة السريعة
صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "نعيش في زمن يشهد كوارث طبيعية وإنسانية غير مسبوقة، إلا أن جهود الاستجابة العالمية غالباً ما تكون غير مستدامة ومتأخرة. لذا، يتوجب علينا تكثيف الجهود لضمان تلبية الاحتياجات الإنسانية في المناطق المنكوبة، خصوصاً خلال الفترة الحرجة التي تلي الكارثة والتي تمتد عادةً لـ72 ساعة، من خلال توفير فرق إغاثة واستجابة سريعة عبر أكاديمية الريادة في العمل الإنساني".
وأشارت الأستاذة صبا المبسلط، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الريادة في العمل الإنساني: "تجسد هذه الشراكة روح التعاون، ويسعدنا العمل جنباً إلى جنب مع صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، الذي يُعد من أبرز الرواد في العمل الإنساني والعطاء السخي، من خلال مبادراته المتعددة في مختلف ميادين العمل الخيري والإنساني على الصعيدين الوطني والعالمي. إيمان سموه بأن العمل الإنساني مسؤولية أخلاقية وواجب يعكس التعاضد والتآزر بين الشعوب والأمم."
دور المؤسسة في تمكين القادة المحليين وتعزيز العمل الإنساني
تعتبر مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" منصة لاستقطاب الجهود الكبيرة المبذولة في القطاع الإنساني، مستفيدة من تجارب وخبرات شركائها لتمكين القادة المحليين، مما يجعل مساهمتها نموذجاً عالمياً يُحتذى به في العالم العربي. ومن منطلق حرصها وشغفها بالعمل الإنساني، تأمل المؤسسة من المشاركين في مؤتمر القمة العالمية للعمل الإنساني الالتزام والتوقيع على وثيقة التعاون التي تعهد بتقديم خدمات اجتماعية وإنسانية تهدف إلى حماية المجتمع المحلي والعالمي.
خبرة طويلة وشراكات واسعة
تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" منذ 35 عاماً على إطلاق ودعم المشاريع في أكثر من 120 دولة حول العالم، دون تمييز بين الدين أو العرق أو الجنس. كما تتعاون مع مجموعة واسعة من المؤسسات التعليمية والحكومية والخيرية لمحاربة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات، وتقديم المساعدة في حالات الكوارث، وبناء جسور التفاهم بين الثقافات من خلال التوعية والتعليم.
طرق التواصل مع المؤسسة
للتواصل معنا عبر الواتساب:
+966112110000
+966504762291
+966563713730
+966536742141
مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية1. رسالة المؤسسة؟2. برامجها الخيرية؟3. كيفية التقديم للمساعدة؟
بناءً على المحتوى الموجود في الصفحة الرئيسية والمعلومات المتاحة، يبدو أن الموقع يغطي جوانب مهمة من عمل مؤسسة الوليد للإنسانية. ومع ذلك، هناك بعض الصفحات التي يمكن إضافتها لتعزيز المحتوى وتوفير معلومات أكثر شمولية للزوار. إليك بعض الاقتراحات:
1. قصص نجاح المستفيدين: صفحة تعرض قصص نجاح الأشخاص الذين استفادوا من المساعدات المالية والخدمات المقدمة من المؤسسة. هذا يمكن أن يساعد في إلهام الآخرين ويظهر تأثير المؤسسة بشكل ملموس.
2. التطوع والمشاركة: صفحة توضح كيفية المشاركة في أنشطة المؤسسة، سواء من خلال التطوع أو التبرع. هذا يمكن أن يشجع الزوار على الانخراط بشكل أكبر مع المؤسسة.
3. الأخبار والفعاليات: صفحة مخصصة لأحدث الأخبار والفعاليات التي تنظمها المؤسسة أو تشارك فيها. هذا يمكن أن يساعد في إبقاء الزوار على اطلاع دائم بأنشطة المؤسسة وأثرها في المجتمع.
إضافة هذه الصفحات يمكن أن تعزز من تجربة الزوار وتوفر لهم معلومات قيمة حول المؤسسة وأعمالها.
التسجيل في مؤسسة الوليد للإنسانية https://nimble-bunny-b19796.netlify.app
ويُتوقع أن يُحدث برج جدة نقلة نوعية في موقع المدينة على خارطة الاستثمار والسياحة العالمية، حيث سيكون بمثابة رمز معماري ومعلم سياحي، من شأنه جذب الاستثمارات العالمية وتوفير فرص اقتصادية وتنموية جديدة في المملكة، تماشيًا مع أهداف رؤية السعودية
مؤسسة الوليد للإنسانية: الدعم الخيري والمبادرات الإنسانية في السعودية
تبرعت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، التي يرأس مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، بمبلغ 20 مليون جنيه إسترليني لأكاديمية الريادة في العمل الإنساني، وهي الأولى من نوعها على مستوى العالم. يهدف هذا التبرع إلى إنشاء عشرة مراكز للاستجابة الفورية عند وقوع الكوارث، بالتعاون مع "مؤسسة إنقاذ الطفل".
ستزود هذه المراكز بأحدث التقنيات والمعلومات لتأهيل الجيل القادم من العاملين في المجال الإنساني، كما ستعمل على تمكين المسعفين من تقديم خدمات الاستجابة والتدخل السريع في حالات الأزمات والكوارث. وستقوم الأكاديمية بتدريب فرق الإغاثة والمتطوعين في 50 دولة، الذين بدورهم يساهمون في تهيئة السكان لمواجهة الكوارث.
تعكس هذه المبادرة روح التعاون بين الجهات المعنية محلياً وعالمياً، من قطاعات خاصة وحكومات ومنظمات غير ربحية. وتتخذ الأكاديمية من لندن مقرًا رئيسيًا لها، تحت إدارة "مؤسسة إنقاذ الطفل"، حيث يجتمع نخبة من الأكاديميين والمتخصصين في العمل الإنساني لتبادل البحوث والأفكار، وإعادة تقييم احتياجات كل دولة لاتخاذ القرارات المناسبة.
تتميز مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بخبرتها الواسعة التي تستمدها من شركائها العالميين، مما يمكنها من الوصول إلى أكبر عدد من المتضررين. وقد تم إنشاء مراكز في الفلبين وكينيا، مع خطط مستقبلية لإطلاق مركزين إضافيين خلال العام الجاري، أحدهما في المملكة المتحدة والآخر في الشرق الأوسط. كما أعلنت المؤسسة عن نيتها إطلاق مراكز في أمريكا اللاتينية وجنوب وغرب أفريقيا.
ستعلن الأكاديمية خلال مؤتمر القمة العالمي للعمل الإنساني في 23 مايو 2016 عن إطلاق منصتها الجديدة للتعلم الرقمي "كايا"، التي تتضمن وحدة شاملة لتدريب فرق العمل الميداني على مواجهة الكوارث.
وفي هذا السياق، صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "نعيش في زمن يشهد كوارث طبيعية وإنسانية غير مسبوقة، إلا أن جهود الاستجابة العالمية غالباً ما تكون غير مستدامة ومتأخرة. لذا، يتوجب علينا تكثيف الجهود لضمان تلبية الاحتياجات الإنسانية في المناطق المنكوبة، خصوصاً خلال الفترة الحرجة التي تلي الكارثة والتي تمتد عادةً لـ72 ساعة، من خلال توفير فرق إغاثة واستجابة سريعة عبر أكاديمية الريادة في العمل الإنساني".
وأشارت الأستاذة صبا المبسلط، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الريادة في العمل الإنساني: "تجسد هذه الشراكة روح التعاون، ويسعدنا العمل جنباً إلى جنب مع صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، الذي يُعد من أبرز الرواد في العمل الإنساني والعطاء السخي، من خلال مبادراته المتعددة في مختلف ميادين العمل الخيري والإنساني على الصعيدين الوطني والعالمي. إيمان سموه بأن العمل الإنساني مسؤولية أخلاقية وواجب يعكس التعاضد والتآزر بين الشعوب والأمم."
وتعتبر مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" منصة لاستقطاب الجهود الكبيرة المبذولة في القطاع الإنساني، مستفيدة من تجارب وخبرات شركائها لتمكين القادة المحليين، مما يجعل مساهمتها نموذجاً عالمياً يُحتذى به في العالم العربي. ومن منطلق حرصها وشغفها بالعمل الإنساني، تأمل المؤسسة من المشاركين في مؤتمر القمة العالمية للعمل الإنساني الالتزام والتوقيع على وثيقة التعاون التي تعهد بتقديم خدمات اجتماعية وإنسانية تهدف إلى حماية المجتمع المحلي والعالمي.
تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" منذ 35 عاماً على إطلاق ودعم المشاريع في أكثر من 120 دولة حول العالم، دون تمييز بين الدين أو العرق أو الجنس. كما تتعاون مع مجموعة واسعة من المؤسسات التعليمية والحكومية والخيرية لمحاربة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات، وتقديم المساعدة في حالات الكوارث، وبناء جسور التفاهم بين الثقافات من خلال التوعية والتعليم.
مؤسسة الوليد للإنسانية: خدمات الشكاوى والاستفسارات والدعم المباشر للمحتاجين
إطلاق منصة أتلاي 2.0 لتعزيز مراقبة البيئة
في عام 2025، أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية النسخة المطورة من منصتها البيئية "أتلاي 2.0"، التي تم تصميمها لمواجهة التحديات البيئية الحرجة بشكل أكثر فعالية. توسعت قدرات المنصة لتشمل مجموعة واسعة من البيانات البيئية، متجاوزة التركيز السابق على إزالة الغابات فقط، لتشمل الآن مراقبة تدهور الأراضي وجودة الهواء ومؤشرات المناخ المختلفة، مما يوفر رؤية شاملة ومتكاملة للتغيرات البيئية العالمية.
ميزات متقدمة لرصد وتحليل البيانات البيئية
تقدم "أتلاي 2.0" صور الأقمار الصناعية المتطورة وبيانات الطقس الحية، مما يتيح للمستخدمين متابعة دقيقة ومباشرة للحوادث البيئية في مختلف أنحاء العالم. كما تحتوي المنصة على نظام تقارير تلقائية للتغير المناخي، يتم تفعيلها فور حدوث تغيرات بيئية هامة مثل تقلبات درجات الحرارة أو تغيرات جودة الهواء. هذه التقارير الفورية تمكن المستخدمين من البقاء على اطلاع دائم والتفاعل بسرعة مع التغيرات البيئية، مما يعزز من قدرة المجتمعات والمؤسسات على اتخاذ إجراءات استباقية وفعالة.
صاحبة السمو الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال آل سعود
نظرة عامة على منصة أتلاي 2.0
في عام 2025، أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية النسخة المطورة من منصتها البيئية "أتلاي 2.0"، التي تم تصميمها لمواجهة التحديات البيئية الحرجة بشكل أكثر فعالية. توسعت قدرات المنصة لتشمل مجموعة واسعة من البيانات البيئية، متجاوزة التركيز السابق على إزالة الغابات فقط، لتشمل الآن مراقبة تدهور الأراضي وجودة الهواء ومؤشرات المناخ المختلفة، مما يوفر رؤية شاملة ومتكاملة للتغيرات البيئية العالمية.
ميزات متقدمة لرصد وتحليل البيانات البيئية
تقدم "أتلاي 2.0" صور الأقمار الصناعية المتطورة وبيانات الطقس الحية، مما يتيح للمستخدمين متابعة دقيقة ومباشرة للحوادث البيئية في مختلف أنحاء العالم. كما تحتوي المنصة على نظام تقارير تلقائية للتغير المناخي، يتم تفعيلها فور حدوث تغيرات بيئية هامة مثل تقلبات درجات الحرارة أو تغيرات جودة الهواء. هذه التقارير الفورية تمكن المستخدمين من البقاء على اطلاع دائم والتفاعل بسرعة مع التغيرات البيئية، مما يعزز من قدرة المجتمعات والمؤسسات على اتخاذ إجراءات استباقية وفعالة.
الميزات الرئيسية والتحسينات
- بيانات موسعة: بالإضافة إلى إزالة الغابات، أصبح "أتلاي 2.0" الآن يتتبع تدهور الأراضي وجودة الهواء ومؤشرات المناخ المحلية، ما يوفر صورةً أكثر اكتمالاً لصحة كوكب الأرض.
- تقارير مناخية فورية: تقوم المنصة بإنشاء تقارير مخصصة استجابةً للتغيرات البيئية الفورية، ما يضمن أن يبقى المستخدمون على اطلاع مع تطور الأحداث.
- أدوات مراقبة متقدمة: باستخدام الذكاء الاصطناعي، يحدد "أتلاي 2.0" الاتجاهات البيئية الرئيسية، ما يتيح التدخلات في الوقت المناسب.
- رؤى قابلة للتخصيص: يمكن للمستخدمين إنشاء تقارير مخصصة بناءً على احتياجاتهم، سواء للتوعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو التحليل البحثي أو التغطية الإعلامية.
منصة للتعاون العالمي
تم تصميم "أتلاي 2.0" لتكون متاحة لمجموعة واسعة من الأطراف المعنية، حيث تربط النشطاء والصحفيين وصناع القرار لمشاركة الرؤى القابلة للتنفيذ ومتابعة الاتجاهات البيئية. تروج المنصة للتعاون من خلال جعل البيانات المعقدة سهلة الفهم ومتاحة للجميع، ما يشجع الأفراد والمنظمات على العمل معًا لمكافحة الأزمة المناخية العالمية.
كيف يعمل "أتلاي 2.0"؟
"أتلاي 2.0" هي منصة سهلة الاستخدام تستخدم الذكاء الاصطناعي وبيانات الأقمار الصناعية لمتابعة التغيرات البيئية مثل إزالة الغابات والحرائق وتغيرات درجات الحرارة. من خلال تحليل البيانات في الوقت الحقيقي، تمكن المنصة من اكتشاف الحوادث البيئية الرئيسية بسرعة، ما يوفر وصولًا فوريًا إلى المعلومات الحيوية لاتخاذ إجراءات سريعة.
سواءً كنت ناشطًا يعمل على نشر الوعي، أو صحفيًا يغطّي القضايا البيئية، أو باحثًا يجري تحليلًا متعمقًا، يزودك "أتلاي 2.0" بالأدوات اللازمة للوصول إلى بيانات موثوقة وقابلة للتنفيذ. تضمن مرونتها أن يتمكن المستخدمون من مختلف القطاعات من اتخاذ الخطوات اللازمة لمكافحة التغير المناخي وتعزيز الاستدامة.
تحسين تجربة المستخدم
تضمن واجهة المستخدم المعاد تصميمها في "أتلاي 2.0" تجربة أكثر سلاسة ووضوحًا. يسهل التصميم المحدّث التنقل والبحث عن البيانات والأدوات التي يحتاجها المستخدمون. كما أن هذه الوظائف المحسّنة تضمن أن يتمكن الجميع، بغض النظر عن الخبرة التقنية، من الوصول إلى واستخدام المنصة بشكل فعال. والأفضل من ذلك كله، أن "أتلاي 2.0" مجاني للاستخدام، ما يجعله متاحًا للأفراد والمنظمات حول العالم.
الالتزام بالابتكار والاستدامة
في مؤسسة الوليد للإنسانية، ندرك الإمكانات التحويلية للتكنولوجيا، لا سيما الذكاء الاصطناعي، في مواجهة أكثر التحديات التي يواجهها كوكبنا إلحاحًا. يعكس إطلاق "أتلاي 2.0" التزامنا بالحلول المبتكرة للتنمية المستدامة والعمل المناخي. إن تسارع إزالة الغابات وتدهور الأراضي يؤثر على مليارات الناس حول العالم. مع تلف ما يصل إلى 40% من أراضي العالم، تؤدي هذه الأزمات البيئية إلى عدم الاستقرار وانعدام الأمن في العديد من المناطق.
تم تطوير "أتلاي" لتوفير بيانات في الوقت الحقيقي تمكن من اتخاذ إجراءات مبكرة لمكافحة إزالة الغابات والتهديدات البيئية الأخرى. من خلال تقديم رؤى قابلة للتنفيذ بشكل مجاني، تمكّن المنصة المجتمعات وصناع القرار من أن يصبحوا عوامل تغيير مبكرة.
"أتلاي 2.0" هي مبادرة تفخر بها مؤسسة الوليد للإنسانية، ولدت في المملكة العربية السعودية وتقودها فرقًا سعودية. يمثل المشروع التقدم المتزايد للمملكة في مجال تكنولوجيا البيئة، مع القدرة على تحقيق تأثير إيجابي مدعوم بالبيانات على الصعيدين المحلي والعالمي. نحن فخورون بالمساهمة في الجهود العالمية من أجل الاستدامة، بالتوجيه من الأهداف الطموحة لرؤية 2030.
معًا، يمكننا دفع التغيير الحقيقي والعمل نحو مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة.
"أتلاي 2.0" ليست مجرد منصة؛ إنها حركة تمكّن الأفراد والمنظمات والحكومات من اتخاذ خطوات حاسمة لمواجهة التغيرات المناخية. من خلال تقديم بيانات دقيقة وقابلة للتنفيذ في الوقت الفعلي، نضمن أن تكون القرارات مبنية على معلومات موثوقة. "أتلاي 2.0" تسهم في تمهيد الطريق نحو عالم أكثر استدامة.

