مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية

مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية

القائمة

تقديم الدعم المالي والمساعدات الإنسانية

تقديم مساعدات مالية

تقديم مساعدات مالية

كيف تساهم مؤسسة الوليد بن طلال في تحسين الحياة الإنسانية

مؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية السعودية

 مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية هي واحدة من أعظم المؤسسات الخيرية التي قدّمتها المملكة العربية السعودية على الإطلاق فهي من أقدمهم وأكثرهم فعلًا للخير هو أمر واجب علينا جميعًا وليس تفضلًا منّا فهناك الكثير من الفئات والأشخاص التي تحتاج إلى مساعدات فعلية سواء ماديًا أو لتوفير مسكن خاص بهم أو سيارة، فالله -عزّ وجّل- أمرنا بتقديم الخير للأشخاص التي تحتاج إليه لأن الرزق بيده، ومن حق أي شخص أن يشعر بأنه لا ينقصه شيء عن الآخرين كما أنه يستحق أيضًا ألا يُحرم من الأساسيات في الحياة وهي المأكل والملبس اليك جميع المعلومات الخاصة بالموسسة علي النحو التالي.

مؤسسة الوليد للإنسانية

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تتعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية لتأسيس العمل الكشفي النسائي في الجامعات لأول مرة في السعودية

المساعدات الإنسانية من مؤسسة الوليد بن طلال: دعم فعّال للمجتمعات

المؤسسة الوليد بن طلال اللإنسانية 

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً. وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030. المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة. علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة:

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً. وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030. المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة. علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة: "إن بلداننا بحاجة إلى تمكين وتشجيع النساء والشباب على المساهمة الإيجابية في مسيرة النمو والتطور في مجتمعاتنا. بالتالي، فإن أنشطة الكشافة هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتطوير المهارات والمعرفة والشعور بالمسؤولية اللازمة لتحسين رفاهية مجتمعاتنا المحلية والعالمية." وتعليقاً على اتفاقية الشراكة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "تلعب المرأة السعودية دوراً هاماً في مسيرة التنمية في المملكة العربية السعودية والمنطقة ككل. إنني أؤمن إيماناً راسخاً بأن تمكين المرأة سينعكس أثره بشكل مضاعف على الأسرة والمجتمعات والدول، وتحقيق فوائد طويلة الأمد، إلى جانب إلهام النساء الأُخريات خصوصاً الفتيات الصغيرات للمشاركة في المجتمع ودفع عجلة التقدم في المجالات البيئية والقطاعات الاقتصادية في المملكة. نحن فخورون بالعمل مع شركائنا لدعم رؤية المملكة لمتمثل بحشد مليون فرد للتطوع سنوياً، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في نفس الوقت." وفي هذا الإطار، تعتبر صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود أول رئيسة للجنة فتيات الكشافة في المملكة العربية السعودية. ومن خلال دورها كرئيسة للجنة فتيات الكشافة، تكرس الأميرة سما جهودها في إعداد الفتيات إعداداً متكاملاً من جميع الجوانب حتى يكن مواطنات يسعين للخدمة المجتمعية لأنفسهن ولوطنهن. بالإضافة إلى ذلك، تسهم الأميرة سما بتزويد الفتاة السعودية بالمهارات اللازمة التي تسهم في صقل شخصيتها وترسيخ المبادئ والقيم السامية لديها. وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" الدعم وأنفقت أكثر من 4 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

مشروع تطوير الهوية المعمارية المميزة

مبادرة التنمية العمرانية في منطقة عسير

تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية على تنفيذ مشروع تطوير الهوية المعمارية في منطقة عسير، والذي يهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية للمنطقة والحفاظ على تراثها المعماري العريق. يأتي هذا المشروع ضمن استراتيجية "قمم وشيم" التي أطلقتها هيئة تطوير منطقة عسير، ويهدف إلى دمج الحداثة مع الأصالة في التصميم العمراني.

أهداف المشروع

  • توفير حلول سكنية مستدامة تعتمد على الموارد المحلية المتاحة.
  • تدريب السكان المحليين على تقنيات البناء الحديثة والتقليدية لتعزيز مهاراتهم.
  • خفض تكاليف البناء من خلال الاستفادة من المواد والموارد المحلية.
  • تمكين الشباب عبر توفير فرص عمل في قطاع البناء والتشييد.
  • الإسهام في تنمية الاقتصاد المحلي من خلال دعم الصناعات الحرفية والبناء.

يستمر المشروع حتى عام 2024، حيث من المخطط بناء 100 وحدة سكنية يستفيد منها سكان المنطقة، مما يعزز من جودة الحياة ويحفز التنمية المستدامة.

استكشاف التراث الثقافي وحفظ الحرف التقليدية

في عام 2023، نظمت المؤسسة زيارات ميدانية إلى مواقع ثقافية وتاريخية بارزة في عسير، مثل حي النصب، المسجد التاريخي، وحي البسطة، بهدف توثيق التراث الثقافي والحرف التقليدية. تم تحديد 25 مستفيدًا في حي النصب و60 مستفيدًا في حي البسطة، بالإضافة إلى توثيق الحرف التقليدية والحرفيين في قصور أبو سراح. هذه المبادرة تسهم في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز دور الحرفيين المحليين في المجتمع.

تمكين المرأة والشباب

تمكين المرأة والشباب

كيف تتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية للحصول على الدعم

صاحبة السمؤ الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال آل سعود

https://izvy5n6l2niigfow6qobe706l.bolt.host/

سمو الاميره ريم بنت الوليد بن طلال ال سعود

سمو الاميره ريم بنت الوليد بن طلال ال سعود

تعرف على مراكز الأمير الوليد في الجامعات العالمية

تمثل مراكز صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال الأكاديمية تجسيدًا لرؤية ثاقبة تؤمن بأن المعرفة هي حجر الأساس في بناء وعي عالمي وتعزيز التكامل الثقافي والتعاون بين الشعوب. أُنشئت هذه المراكز في أعرق الجامعات العالمية لتكون منصات لإنشاء وتبادل المعرفة من خلال البرامج الأكاديمية والمبادرات التوعوية.

تتعاون هذه المراكز فيما بينها، مما يضفي بعدًا عالميًا على برامجها ويعزز من أثرها الأكاديمي والثقافي حول العالم، لتشكيل شبكة عالمية للتميّز الأكاديمي.

مركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي-المسيحي – جامعة جورج تاون، الولايات المتحدة الأمريكية

يسعى هذا المركز إلى تعزيز التفاهم المتبادل بين المسلمين والمسيحيين على مستوى العالم من خلال البحث والحوار الأكاديمي والمجتمعي، مما يساهم في بناء جسور التواصل والتعايش السلمي بين الأديان.

برنامج الأمير الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية – جامعة هارفارد، الولايات المتحدة الأمريكية

يركّز البرنامج على تعزيز الدراسة العلمية للإسلام والعالم الإسلامي بطريقة شاملة وعالمية، بهدف تعزيز الفهم بين المجتمعات المختلفة. كما يسعى لضمان أن تعكس الدراسات الإسلامية في جامعة هارفارد تنوع ثقافات الإسلام وتاريخه الغني، مما يثري المعرفة ويعزز الحوار الثقافي.

مركز الأمير الوليد بن طلال لدراسة الإسلام في العالم المعاصر – جامعة إدنبرة، المملكة المتحدة

يتميّز المركز بمبادراته المبتكرة التي تسعى إلى تعزيز فهم الإسلام والمجتمعات المسلمة من خلال أبحاث أكاديمية وأنشطة توعوية فاعلة على المستويات المحلية والدولية، مما يدعم نشر الوعي والتفاهم العميق حول قضايا الإسلام المعاصر.

مركز الأمير الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية – جامعة كامبريدج، المملكة المتحدة

يعنى المركز بمشاريع السياسات العامة مثل مشروع "توضيح الإسلام في بريطانيا"، ومشروع "التعليم الأزهر-كامبريدج"، والمؤتمرات حول إصلاح المدارس الإسلامية والبث الديني في الشرق الأوسط، مما يسهم في تطوير السياسات التعليمية والدينية بما يتناسب مع متطلبات العصر.

مركز الأمير الوليد بن طلال للدراسات الأمريكية – الجامعة الأمريكية في بيروت، لبنان

يدعم المركز المؤتمرات العلمية والندوات والمنح الدراسية المتعلقة بالدراسات الأمريكية، ويقدّم تخصصًا رئيسيًا ضمن المنهج الأكاديمي الأساسي للجامعة، مما يعزز البحث العلمي والتبادل الثقافي بين الشرق الأوسط والولايات المتحدة.

مركز الأمير الوليد بن طلال للدراسات الأمريكية – الجامعة الأمريكية بالقاهرة، مصر

يقدّم المركز برنامجًا أكاديميًا يركّز على الجوانب الاجتماعية والسياسية والثقافية في الولايات المتحدة، كما ينظم أنشطة توعوية متنوعة تشمل الندوات، والرحلات، والمحاضرات العامة، لتعزيز الفهم المتبادل وبناء جسور التعاون بين الثقافات.

تعزيز الثقافة من خلال الشراكة بين مؤسسة الوليد ومتاجر قطر

أبرمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، اتفاقية تعاون مع متاحف قطر، المؤسسة الرائدة في الفنون والثقافة برئاسة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني. تهدف هذه الاتفاقية إلى دعم مشاريع مشتركة في مختلف أنحاء العالم، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي في كلا البلدين والمنطقة، بالإضافة إلى دعم المبدعين والحرفيين المحليين.

وقع الاتفاقية كل من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وصاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية. وستعمل هذه الشراكة على توسيع فرص السوق للمصممين والمبدعين، والترويج لأعمالهم على المستويين المحلي والعالمي.

تعزيز الصناعات الإبداعية ودعم الحرف التقليدية

تشمل الاتفاقية مبادرات لتبادل المعارف وتشجيع التعاون والابتكار بين الثقافات في مجال الصناعات الإبداعية. كما تركز على دعم الحرفيين المحليين والحفاظ على الحرف اليدوية التقليدية والتراث الثقافي في كلا البلدين والمنطقة، مما يسهم في إحياء التراث وتعزيز الهوية الثقافية.

البحث والتعليم المهني والتنمية الثقافية

تتشارك مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع متاحف قطر في إجراء أبحاث مؤثرة حول قطاع الاقتصاد الإبداعي في المنطقة والمملكة العربية السعودية، والتي ستساعد في صياغة السياسات والمبادرات المستقبلية للنهوض بهذا القطاع الحيوي. كما يسعى التعاون إلى دعم التعليم المهني وتسهيل مشاركة المبدعين في شبكة الوليد الثقافية، بالإضافة إلى الإسهام في فعاليات ثقافية وحوارات متنوعة تعزز من المشهد الثقافي في المنطقة.

تتطلع المؤسستان إلى أن تسهم هذه الاتفاقية في زيادة دعم المشهد الثقافي وتعزيز الاقتصاد الدائري، مما يحقق مساهمات إيجابية وهادفة تنعكس على التنمية المستدامة والابتكار في المنطقة.

شراكة جديدة بين جامعة نيويورك ومؤسسة الوليد

أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي عن توقيع مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية، وهي منظمة غير ربحية سعودية، بهدف التعاون في تطوير شبكة الوليد الثقافية، وهي شبكة عالمية معترف بها تجمع بين المؤسسات الأكاديمية والثقافية التي تمولها مؤسسة الوليد للإنسانية.

تتمثل مهمة شبكة الوليد الثقافية في تعزيز التفاهم بين الثقافات داخل المجتمعات المحلية وعلى مستوى العالم من خلال برنامج متكامل يشمل التعليم والفن والتفاعل الاجتماعي. وتسعى جامعة نيويورك أبوظبي إلى التعاون مع أعضاء الشبكة الآخرين لإعداد وتنفيذ مشاريع تدعم أهداف الشبكة، بينما تتولى مؤسسة الوليد للإنسانية مهمة تنسيق وربط الجهات المشاركة في عمليات الشبكة.

أهمية الشراكة ودورها في تعزيز التفاهم الثقافي

قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية: "تولي المؤسسة أهمية كبيرة للشراكات، وتمثل هذه الاتفاقية مع جامعة نيويورك أبوظبي نموذجًا حقيقيًا للتكامل والتعاون في القطاع الرقمي. شبكة الوليد الثقافية تتميز بمرونتها في التواصل، حيث تستفيد من إمكانات التعليم الأكاديمي والثقافي، وتهدف إلى جمع الجامعات والمتاحف والمؤسسات الثقافية العالمية لبناء عالم أكثر شمولاً وترابطًا من خلال منصة افتراضية وبرنامج متخصص في البحث والتعليم والفن والتفاعل المجتمعي."

دور جامعة نيويورك أبوظبي في دعم المبادرة

من جانبها، أكدت مارييت ويسترمان، نائب رئيس جامعة نيويورك أبوظبي، على أهمية العمل الخيري في إحداث تغيير إيجابي، مشيرة إلى أن الشراكة مع مؤسسة الوليد للإنسانية تعكس إدراك المؤسسة لأهمية العلوم الإنسانية في تعزيز وجودنا كمجتمعات وأفراد. وأضافت أن هذه الشراكة تتيح فرصة لسد الفجوة بين الثقافات المختلفة عبر شبكة الوليد الثقافية، مما يعزز أسس التفاهم العالمي ويقوي مبادئ التعاطف والرحمة والتعاون.

الجهات الراعية وأهداف الشبكة

تضم شبكة الوليد الثقافية جهات راعية مرموقة مثل برنامج الوليد للدراسات الإسلامية في جامعة هارفارد (الولايات المتحدة الأمريكية)، وجامعة كامبريدج (المملكة المتحدة)، وجامعة إدنبرة (المملكة المتحدة)، والجامعة الأمريكية في القاهرة (مصر)، والجامعة الأمريكية في بيروت (لبنان)، بالإضافة إلى متحفي تاريخ العلوم وبيت ريفرز في جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة) ومتحف بيرغامون في برلين (ألمانيا).

يدرك جميع الشركاء أن التنوع الثقافي يمتلك تاريخًا عريقًا وتبادلًا ثقافيًا مميزًا، وتسعى مشاريع شبكة الوليد الثقافية إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وتوفير الدعم الأساسي في المنظومة الأكاديمية والثقافية العالمية.

للمزيد من المعلومات حول شبكة الوليد الثقافية، يرجى زيارة الموقع: www.alwaleedculturalnetwork.org.

تعرف على مبادرة الحوار الثقافي لمؤسسة الوليد

أعلنت مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، اليوم عن إطلاق "شبكة الوليد الثقافية"، وهي منصة تواصل عالمية رائدة تهدف إلى تعزيز التسامح والتفاهم والتفاعل بين الثقافات المختلفة في المجالات الاقتصادية والتخصصية والأكاديمية والثقافية، في ظل التحولات والتنوع الكبير الذي تشهده المملكة العربية السعودية والعالم. وقد عقدت الشبكة اجتماعها الأول برعاية هيئة تطوير بوابة الدرعية في حي الطريف التاريخي، المدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو، يوم الخميس 08 ديسمبر 2022، برئاسة مجموعة تأسيسية تضم أكثر من سبع مؤسسات تعليمية وثقافية مرموقة من خمس دول.


شهد حفل الافتتاح مشاركة أكثر من 100 ضيف، حيث ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد سعود آل سعود، الأمين العام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، كلمة أكدت فيها: "نفخر بإطلاق شبكة الوليد الثقافية التي تجمع مؤسسات تعليمية وثقافية ذات مكانة رفيعة في عالم الفنون والثقافة. تسعى الشبكة إلى ترسيخ إدراك أهمية الثقافة كركيزة أساسية للوجود الإنساني، وتمتد يدها للعالم لتوفير فرص تعزز التسامح. كما تشكل الشبكة منصة للرواد الراغبين في إثراء المشهد الثقافي المتغير باستمرار، وسيستمر هذا التعاون في النمو من خلال مشاركتنا في الحوار الثقافي العالمي من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة."


تعتمد شبكة الوليد الثقافية على سلسلة من المشاريع وورش العمل الإلكترونية التي تستكشف الروابط الثقافية، حيث يتفق الشركاء الحاليون على أهمية التعاون الوثيق لتعزيز التأثير العالمي المشترك. وقد اجتمعت مؤسسات أكاديمية وثقافية رائدة من أمريكا الشمالية وأوروبا وشمال إفريقيا وآسيا، بدعم كامل من مؤسسة الوليد للإنسانية، تحت مظلة واحدة لتعزيز التعليم والوعي والمعرفة الإسلامية، مع الاعتراف بأن النماذج الثقافية الناجحة عبر التاريخ هي التي تميزت بالتنوع والتفاعل المشترك. وتشمل قائمة هذه المؤسسات: برنامج الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة هارفارد (الولايات المتحدة الأمريكية)، مركز الوليد بن طلال للبحوث والدراسات الأمريكية في الجامعة الأمريكية في بيروت (لبنان)، مركز الوليد بن طلال للدراسات والبحوث الأمريكية في الجامعة الأمريكية في القاهرة (مصر)، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبريدج (المملكة المتحدة)، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في العالم المعاصر في جامعة إدنبره (المملكة المتحدة)، متحف تاريخ العلوم ومتحف بيت ريفرز في جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة)، ومتحف الفن الإسلامي في متحف بيرغامون، برلين (ألمانيا).


حضر حفل الافتتاح معالي الدكتور فهد السماري، المشرف العام على المركز الوطني للوثائق والمحفوظات وأمين عام دارة الملك عبدالعزيز المكلف، والسيد جيري إنزيريلو، الرئيس التنفيذي لمجموعة هيئة تطوير بوابة الدرعية، والسيدة باولا ليونسيني بارتولي، رئيسة السياسات والتنمية الثقافية بقسم الثقافة في منظمة اليونيسكو، بالإضافة إلى البروفيسورة منى صديقي، أستاذة الدراسات الإسلامية والدينية في جامعة إدنبره، والدكتورة سيلكي أكرمان، مديرة متحف تاريخ العلوم في جامعة أكسفورد، والبروفسور ستيفان ويبر، مدير متحف الفن الإسلامي في متحف بيرغامون، والبروفسور هرمن بارزنجر، رئيس مؤسسة الإرث الثقافي البروسي، والدكتور روبرت مايرز، مدير مركز الدراسات والبحوث الأمريكية في الجامعة الأمريكية في بيروت.


وفي إطار مناقشة الوسائل الفريدة والمتعددة لتعزيز التفاهم والتفاعل بين الثقافات، تم تنظيم حلقة نقاش بعنوان "الثقافة كأداة للتفاهم والتنمية"، شارك فيها كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد سعود آل سعود، وسعادة الدكتور فهد بن عبد الله السماري، والسيدة باولا ليونسيني بارتولي، والدكتورة سيلكي أكرمان، والدكتور روبرت مايرز، بإدارة البروفيسورة منى صديقي، حيث تم بحث سبل تفاعل المؤسسات مع الثقافة الإنسانية وتعزيزها عبر التعليم والبحث والمشاركة المجتمعية.


تتمتع مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية بتاريخ طويل في العمل الإنساني منذ الثمانينيات، وتعد المانح الرئيسي لجناح الفن الإسلامي في متحف اللوفر بباريس، الذي تم افتتاحه عام 2012 وصممه المهندسان المعماريان ماريو بيليني ورودي ريكيوتي. وفي عام 2018، قدمت المؤسسة تبرعاً بقيمة 9 ملايين يورو لمتحف بيرغامون في برلين، الذي يخضع حالياً لعمليات تجديد ومن المتوقع إعادة افتتاحه عام 2026. كما تعاونت المؤسسة مع جامعة أكسفورد لإطلاق مرحلة جديدة من "ملتقى أكسفورد" بهدف تدريب أكثر من 200 لاجئ كمرشدين سياحيين في متاحف أكسفورد، لتعزيز التفاهم والتفاعل بين الثقافات.


تمثل شبكة الوليد الثقافية مجموعة واسعة من المشاريع التي تجمع شركاء استراتيجيين مهمين تحت مظلة واحدة لتعزيز الحوار بين الثقافات وتوفير أنظمة دعم مؤسسية في المنظومة الأكاديمية والثقافية العالمية.

كيف تسهم مؤسسة الوليد في تحقيق رؤية السعودية 2030

أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، "شبكة الوليد الثقافية"، وهي منصة تواصل عالمية متميزة تهدف إلى تعزيز التسامح والتفاهم والتفاعل بين الثقافات في المجالات الاقتصادية، التخصصية، الأكاديمية، والثقافية، في ظل التحولات والتنوع الكبير الذي تشهده المملكة العربية السعودية والعالم.

عُقد الاجتماع الأول للشبكة في حي الطريف التاريخي، المدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو، تحت رعاية هيئة تطوير بوابة الدرعية، يوم الخميس 8 ديسمبر 2022، برئاسة مجموعة تأسيسية تضم أكثر من سبع مؤسسات تعليمية وثقافية مرموقة من خمس دول.

شارك في حفل الافتتاح أكثر من 100 ضيف، حيث ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد سعود آل سعود، الأمين العام وعضو مجلس أمناء المؤسسة، كلمة أكدت فيها على فخر المؤسسة بإطلاق شبكة تجمع مؤسسات تعليمية وثقافية ذات مكانة رفيعة في عالم الفنون والثقافة. وأوضحت أن الشبكة تسعى إلى ترسيخ إدراك أهمية الثقافة كركيزة أساسية للوجود الإنساني، وتمتد يدها للعالم لتوفير فرص تعزز التسامح، كما تشكل منصة للرواد الراغبين في إثراء المشهد الثقافي المتغير باستمرار، مع استمرار نمو التعاون من خلال المشاركة في الحوار الثقافي العالمي من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

مشاريع وورش عمل لتعزيز الروابط الثقافية

تعتمد شبكة الوليد الثقافية على سلسلة من المشاريع وورش العمل الإلكترونية التي تستكشف الروابط الثقافية، حيث يتفق الشركاء على أهمية التعاون الوثيق لزيادة التأثير العالمي المشترك. تجمع الشبكة مؤسسات أكاديمية وثقافية رائدة من أمريكا الشمالية وأوروبا وشمال إفريقيا وآسيا، بدعم كامل من مؤسسة الوليد للإنسانية، تحت مظلة واحدة لتعزيز التعليم والوعي والمعرفة الإسلامية، مع الاعتراف بأن النماذج الثقافية الناجحة عبر التاريخ تميزت بالتنوع والتفاعل المشترك.

تشمل قائمة المؤسسات المشاركة برنامج الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة هارفارد (الولايات المتحدة الأمريكية)، مركز الوليد بن طلال للبحوث والدراسات الأمريكية في الجامعة الأمريكية في بيروت (لبنان)، مركز الوليد بن طلال للدراسات والبحوث الأمريكية في الجامعة الأمريكية في القاهرة (مصر)، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبريدج (المملكة المتحدة)، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في العالم المعاصر في جامعة إدنبرة (المملكة المتحدة)، متحف تاريخ العلوم ومتحف بيت ريفرز في جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة)، ومتحف الفن الإسلامي في متحف بيرغامون في برلين (ألمانيا).

حضور شخصيات بارزة ودورهم في تعزيز الحوار الثقافي

شهد حفل الافتتاح حضور معالي الدكتور فهد السماري، المشرف العام على المركز الوطني للوثائق والمحفوظات وأمين عام دارة الملك عبدالعزيز المكلف، والسيد جيري إنزيريلو، الرئيس التنفيذي لمجموعة هيئة تطوير بوابة الدرعية، والسيدة باولا ليونسيني بارتولي، رئيسة السياسات والتنمية الثقافية بقسم الثقافة في منظمة اليونيسكو، بالإضافة إلى البروفيسورة منى صديقي، أستاذة الدراسات الإسلامية والدينية في جامعة إدنبرة، والدكتورة سيلكي أكرمان، مديرة متحف تاريخ العلوم في جامعة أكسفورد، والبروفسور ستيفان ويبر، مدير متحف الفن الإسلامي في متحف بيرغامون، والبروفسور هرمن بارزنجر، رئيس مؤسسة الإرث الثقافي البروسي، والدكتور روبرت مايرز، مدير مركز الدراسات والبحوث الأمريكية في الجامعة الأمريكية في بيروت.

حلقة نقاشية حول الثقافة كأداة للتفاهم والتنمية

نظمت حلقة نقاشية بعنوان "الثقافة كأداة للتفاهم والتنمية"، شارك فيها كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد سعود آل سعود، وسعادة الدكتور فهد بن عبد الله السماري، والسيدة باولا ليونسيني بارتولي، والدكتورة سيلكي أكرمان، والدكتور روبرت مايرز، بإدارة البروفيسورة منى صديقي. ناقش المشاركون سبل تفاعل المؤسسات مع الثقافة الإنسانية وتعزيزها من خلال التعليم والبحث والمشاركة المجتمعية.

تاريخ طويل من العمل الإنساني والدعم الثقافي

تنشط مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية في المجال الإنساني منذ الثمانينيات، وكانت المانح الرئيسي لجناح الفن الإسلامي في متحف اللوفر في باريس، الذي افتتح عام 2012 وصممه المهندسان المعماريان ماريو بيليني ورودي ريكيوتي. وفي عام 2018، قدمت المؤسسة تبرعاً بقيمة 9 ملايين يورو لمتحف بيرغامون في برلين، الذي يخضع حالياً لعمليات تجديد ومن المتوقع إعادة افتتاحه عام 2026.

كما تعاونت المؤسسة مع جامعة أكسفورد لإطلاق مرحلة جديدة من "ملتقى أكسفورد" بهدف تدريب أكثر من 200 لاجئ كمرشدين سياحيين في متاحف أكسفورد، لتعزيز التفاهم والتفاعل بين الثقافات.

شبكة الوليد الثقافية: منصة عالمية لتعزيز الحوار بين الثقافات

تمثل شبكة الوليد الثقافية مجموعة واسعة من المشاريع التي تجمع شركاء استراتيجيين مهمين تحت مظلة واحدة لتعزيز الحوار بين الثقافات وتوفير أنظمة دعم مؤسسية في المنظومة الأكاديمية والثقافية العالمية، مما يسهم في بناء عالم أكثر شمولاً وتسامحاً.

شراكة جديدة لدعم التراث الثقافي في الدرعية


تمكين الشباب والحفاظ على الهوية الثقافية

تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع هيئة تطوير بوابة الدرعية في مبادرة تهدف إلى تعزيز القدرات في المجالات الفنية والثقافية، وتنظيم الفعاليات التي تسهم في الحفاظ على التراث والهوية الثقافية. كما تدعم هذه المبادرة العمل التطوعي والخدمات الاجتماعية، وتقدم برامج تدريب مهني موجهة للشباب ضمن إطار شامل لتمكينهم وتعزيز دورهم في خدمة المجتمع.

تتوافق هذه الشراكة مع أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما تتماشى مع رسالة هيئة تطوير بوابة الدرعية في تحويل الدرعية — العاصمة الأولى للدولة السعودية — إلى موقع تاريخي وثقافي بارز على المستويين المحلي والعالمي.

توحيد الجهود نحو مستقبل مستدام

يهدف المشروع إلى تنسيق المبادرات التطوعية وتوحيد الجهود بما يعزز أثرها الإيجابي في المجتمع. كما يعمل على تمكين المرأة والشباب، وتفعيل دورهم في مجالات التطوع، وخدمة المجتمع، والمبادرات ذات الاهتمام المشترك.

وتتسع دائرة هذه الشراكة لتشمل تمكين الحرفيين عبر توفير منصة لعرض أعمالهم ومبادراتهم الإبداعية في مجال الحرف والصناعات التقليدية، تحت مظلة هيئة تطوير بوابة الدرعية. كما يركّز المشروع على تعزيز فرص التوظيف للشباب من خلال برامج تدريبية ومهنية، تشمل إعدادهم لسوق العمل، وتنمية مهاراتهم بما يتوافق مع متطلبات قطاعات الضيافة والسياحة العالمية.

ركائز التعاون وأبرز إنجازات عام 2024

تقوم الشراكة بين مؤسسة الوليد للإنسانية وهيئة تطوير بوابة الدرعية على أسس قوية، وتضم عدداً من المشاريع الرائدة التي تهدف إلى تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم، ومن أبرزها:

  1. مشروع التعليم من أجل التوظيف (EFE)
    بالتعاون مع الشريك العالمي "التعليم من أجل التوظيف"، تم تدريب 50 شاباً وشابة من الدرعية عبر ثلاث مجموعات خلال ثلاثة أيام، ركّزت على مفاهيم التميّز في بيئة العمل.
    الدفعة الثالثة: تم تدريب 16 مستفيداً ضمن هذه الدفعة وتجهيزهم للالتحاق بسوق العمل في وظائف تشمل الإرشاد السياحي، وسائقي عربات الجولف، والطاقم التنظيمي للفعاليات، وممثلي خدمة العملاء عبر الهاتف، بالتعاون مع هيئة تطوير بوابة الدرعية.
  2. مشروع التطوع – الكشافة
    في شراكة مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية، تم تنفيذ عدد من الأنشطة والمبادرات التي تهدف إلى تنمية المهارات القيادية لدى الشباب:
    • تدريب القادة: تم تدريب 24 قائدة من منسوبي هيئة تطوير بوابة الدرعية في الدورة التأسيسية خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2023، بمشاركة مدربات سعوديات معتمدات.
    • مشاركة الكشافة: تم تسجيل 100 جوّالة بنجاح، وشاركوا في أنشطة متعددة، منها:
      • فعاليات يوم العلم، حيث ساهم 30 جوّال في استقبال أكثر من 4000 زائر.
      • احتفال الدرعية، بمشاركة 1200 من أفراد القوات المسلحة والعروض العسكرية للجهات الحكومية.
      • خدمة الحجاج خلال موسم حج 2024، ضمن الجهود الوطنية لدعم ضيوف الرحمن.

نحو مستقبل أكثر إشراقاً

تمكنت هذه الشراكة من ترسيخ دور الحرف والثقافة في تعزيز الهوية الوطنية، كما وسعت نطاق العمل التطوعي والتدريب المهني للشباب. وهي بذلك تسهم بفاعلية في تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030، من خلال الاستثمار في طاقات الشباب، ودعم الحرفيين، وبناء مجتمع أكثر وعيًا وتمكينًا.

صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية

صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية

مؤسسة الوليد للإنسانية: التزام سعودي بالعمل الإنساني

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية بخصوص الشكاوى أو الاستفسارات، يمكنك إرسال رسالتك عبر القنوات المتاحة، وسنحرص على الرد عليك في أقرب وقت ممكن بعد التحقق من محتوى رسالتك.

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية دائمًا إلى الارتقاء بخدماتها لتلبية احتياجات المجتمع بشكل أفضل، مستندة إلى قيمها الإنسانية ورؤيتها في بناء مجتمع متماسك ومتعاون.

حول مؤسسة الوليد للإنسانية

مؤسسة الوليد للإنسانية هي منظمة غير ربحية سعودية تهدف إلى بناء جسور التفاهم الثقافي بين الشعوب، وتنمية المجتمع من خلال برامج متعددة تشمل تمكين المرأة والشباب، بالإضافة إلى تقديم الإغاثة الفورية في حالات الكوارث والطوارئ.

تعمل المؤسسة على تعزيز التكافل الاجتماعي ودعم المبادرات التي تساهم في تحسين جودة الحياة، مع التركيز على تمكين الفئات المستهدفة لتكون قادرة على المشاركة الفاعلة في تنمية مجتمعاتها.

تعزيز التراث الثقافي في عسير: مشروع الهوية المعمارية

مبادرة التنمية العمرانية في منطقة عسير

تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية على تنفيذ مبادرة تنموية تهدف إلى تعزيز الهوية المعمارية لمنطقة عسير، وذلك من خلال الحفاظ على التراث المعماري العريق الذي يميز المنطقة. يأتي هذا المشروع في إطار استراتيجية "قمم وشيم" التي أطلقتها هيئة تطوير منطقة عسير، والتي تسعى إلى دمج الحداثة مع الأصالة في التصميم العمراني.

يهدف المشروع إلى تطوير بيئة عمرانية مستدامة تحافظ على الخصوصية الثقافية للمنطقة، مع توفير حلول سكنية تناسب احتياجات السكان المحليين، وتعزز من جودة الحياة في المنطقة.

أهداف المشروع

  • الحفاظ على التراث المعماري والثقافي لمنطقة عسير.
  • تطوير بنية تحتية مستدامة تعتمد على الموارد المحلية.
  • تمكين المجتمع المحلي من خلال تدريبهم على تقنيات البناء التقليدية والحديثة.
  • خلق فرص عمل للشباب في قطاع البناء والتشييد.
  • دعم الاقتصاد المحلي عبر تعزيز الصناعات الحرفية المرتبطة بالتراث.

تسعى المؤسسة من خلال هذه المبادرة إلى تحقيق تنمية مستدامة توازن بين المحافظة على التراث الثقافي وتعزيز التطور العمراني الحديث، مما يساهم في رفع مستوى المعيشة وتحقيق التنمية الشاملة في منطقة عسير.

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية

مؤسسة الوليد بن طلال للمساعدات المالية

مؤسسة الوليد بن طلال للمساعدات المالية

سمو الاميره سحاب بنت عبدالله  ال سعود966504762291

سمو الاميره سحاب بنت عبدالله ال سعود966504762291

تعرف على مؤسسة الوليد وأهدافها الإنسانية

تأسست مؤسسة الوليد للإنسانية برؤية واضحة تهدف إلى تعزيز العمل الخيري وتقديم الدعم للفئات المحتاجة في مختلف المجالات. تحت قيادة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، تسعى المؤسسة إلى تقديم مجموعة واسعة من المساعدات التي تشمل التعليم، الصحة، الإسكان، وغيرها من الخدمات الضرورية لتلبية احتياجات المجتمع بشكل شامل.

على سبيل المثال، في عام 2022، خصصت المؤسسة أكثر من 100 مليون دولار لدعم برامج التعليم والرعاية الصحية في عدة دول، مما ساهم في تحسين حياة آلاف الأسر. كما أطلقت المؤسسة برنامج "الحياة الجديدة" الذي ساعد أكثر من 5,000 عائلة على تحسين مستويات معيشتهم من خلال توفير الدعم اللازم لتطوير سُقوف المعيشة.

أهداف برنامج المنح الجديد لمؤسسة الوليد للإنسانية

يهدف البرنامج الجديد إلى تقديم الدعم المالي والمعنوي للأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى تطوير المهارات وتعزيز الفرص الاجتماعية. ومن بين الأهداف الرئيسية للبرنامج:

  • تحقيق الاستقلال المالي: من خلال توفير منح تقلل من الاعتماد على المساعدات المستمرة، مما يمكن الأسر من الاعتماد على أنفسهم بشكل أكبر.
  • تعزيز التعليم: عبر تقديم مساعدات لمؤسسات التعليم وبرامج التدريب، مما يسهل على الشباب اكتساب المهارات اللازمة للتنافس في سوق العمل. على سبيل المثال، دورة تدريبية واحدة يمكن أن تزيد فرص العمل بنسبة تصل إلى 40%.
  • تمكين الفئات الضعيفة: مثل النساء والأطفال وكبار السن، من خلال توفير الدعم الذي يحتاجونه للعيش الكريم وتحسين مستوياتهم المعيشية.

كيفية التسجيل في مؤسسة الوليد للإنسانية

التسجيل في المنح المقدمة من مؤسسة الوليد للإنسانية هو عملية سهلة وبسيطة تتطلب اتباع بعض الخطوات الأساسية لضمان وصول الدعم إلى المستحقين. تشمل هذه الخطوات:

  • زيارة الموقع الرسمي للمؤسسة أو مراكز التسجيل المعتمدة.
  • ملء استمارة الطلب بالمعلومات الشخصية والاجتماعية المطلوبة.
  • إرفاق المستندات الداعمة مثل إثبات الدخل والحالة الاجتماعية.
  • تقديم الطلب وانتظار مراجعة المؤسسة له.
  • في حال القبول، يتم التواصل مع المستفيد لتحديد تفاصيل الدعم المقدم.

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية من خلال هذه البرامج إلى بناء مجتمع أكثر تماسكًا واستقرارًا، حيث يتمكن الجميع من الحصول على فرص متساوية لتحسين حياتهم والمساهمة في تنمية مجتمعاتهم.

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية

معلومات عن الأمير الوليد بن طلال: السيرة الذاتية

Prince Alwaleed was born in 1955, He is the grandson of two remarkable, and in some ways legendary, historical leaders, King Abdulaziz Al Saud.

الوليد بن طلال بن عبد العزيز ال سعود

الوليد بن طلال بن عبد العزيز ال سعود

إنجازات الأمير الوليد بن طلال: تأثيره في العالم

أطلقت مجلة فوربز مرتين لقب أحد أذكى المستثمرين وأكثرهم إبداعًا في العالم على صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، الذي يُعد من أنجح رجال الأعمال عالميًا. يحمل الأمير في سجل إنجازاته الطويلة العديد من النجاحات التي تميّزت بها مسيرته المهنية، حيث أسس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، التي تُعتبر واحدة من أكبر المجموعات المالية الاستثمارية وأكثرها تنوعًا ونجاحًا على مستوى العالم.


وُلد الأمير الوليد بن طلال في عام 1955، وهو حفيد لزعيمين عربين بارزين، هما الملك عبد العزيز آل سعود، مؤسس المملكة العربية السعودية، والزعيم رياض الصلح، أول رئيس وزراء لدولة لبنان وأحد القادة الذين ساهموا في استقلالها. لقد ترك هذان القائدان أثرًا عميقًا في شخصية الأمير الوليد، مما ساعده على تطوير رؤية واضحة نحو التفوق والتميز في جميع مجالات حياته.


إرث عائلي وتأثير قيادي

تربى الأمير الوليد في بيئة تجمع بين الحكمة السياسية والريادة الاقتصادية، حيث استلهم من جده الملك عبد العزيز روح القيادة الوطنية، ومن رياض الصلح روح النضال من أجل الحرية والاستقلال. هذا المزيج الفريد من القيم ساهم في تشكيل شخصيته القيادية التي تجمع بين الطموح والالتزام الاجتماعي.


مسيرة استثمارية متميزة

قاد الأمير الوليد شركة المملكة القابضة لتصبح من أبرز الشركات الاستثمارية في العالم، حيث تنوعت استثماراتها بين قطاعات متعددة مثل العقارات، التكنولوجيا، الإعلام، والطاقة. ويُعرف عنه تبنيه لاستراتيجيات استثمار مبتكرة، مما جعله يحظى بسمعة عالمية كواحد من أبرز المستثمرين الذين يدمجون بين الربحية والمسؤولية الاجتماعية.


رؤية مستقبلية وإرث مستدام

يواصل الأمير الوليد بن طلال العمل على تطوير مشاريع ومبادرات تهدف إلى دعم التنمية المستدامة وتمكين المجتمعات، مستفيدًا من خبراته الواسعة وشبكة علاقاته العالمية. إن إرثه لا يقتصر على النجاحات المالية فقط، بل يشمل أيضًا مساهماته الإنسانية والثقافية التي تعزز من مكانة المملكة العربية السعودية على الساحة الدولية.

شركة القابضة سمو الامير الوليد بن طلال اللانسانية

شركة القابضة سمو الامير الوليد بن طلال اللانسانية

احتفال بتخريج دفعة جديدة من برنامج "مصنع الابتكار"

نظمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالتعاون مع منظمة أشوكا الوطن العربي حفل تخرج الدفعة الثانية من برنامج "مصنع الابتكار" في مصر، حيث احتفلت الجهتان بالمشاريع الفائزة بالجوائز التي تهدف إلى دعم هذه المبادرات وتعزيز تأثيرها المجتمعي.

أقيم الحفل تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وبحضور الدكتورة إيمان بيبرس، المديرة الإقليمية لمنظمة أشوكا الوطن العربي ونائبة رئيس مجلس إدارة منظمة أشوكا العالمية، والأستاذة ريم ملّاوي، المديرة التنفيذية للمبادرات العالمية بمؤسسة الوليد للإنسانية، بالإضافة إلى مشاركة مجموعة مميزة من الخبراء في مجال ريادة الأعمال الاجتماعية من مختلف القطاعات والهيئات في مصر والوطن العربي.

دعم وتمكين رواد الأعمال الاجتماعيين

في بداية كلمتها، وجهت الدكتورة إيمان بيبرس تحية خاصة لمؤسسة الوليد للإنسانية، مشيرة إلى أنها كانت الداعم الأول لفكرة "مصنع الابتكار" وتمكين الشباب والفتيات من رواد الأعمال الاجتماعيين لقيادة مشاريع إبداعية تهدف إلى حل المشكلات الاجتماعية الأكثر إلحاحًا.

يهدف مشروع الشراكة بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة أشوكا الوطن العربي إلى توفير فرص حقيقية للشباب والشابات لاكتشاف قدراتهم وإمكانياتهم في إحداث التغيير الاجتماعي في مجتمعاتهم المحلية.

الإنجازات والتدريب المكثف

استعرضت الدكتورة بيبرس أبرز الإنجازات التي حققها مشروع "مصنع الابتكار" في مصر، حيث شارك 150 شابًا وشابة في المعسكر التدريبي الإلكتروني، تلاه اختيار 46 منهم للتدريب المكثف الذي استمر بين 58 إلى 64 يومًا، بمعدل 8 إلى 9 ساعات يوميًا. يهدف التدريب إلى تزويد المشاركين بالأدوات والمهارات اللازمة لتطوير مشاريعهم، بالإضافة إلى تعزيز مهارات التفكير النقدي والتحليلي وكيفية عرض مشاريعهم أمام الجهات المختلفة.

الجوائز والتقييم

أوضحت الدكتورة بيبرس أن الجوائز المقدمة في نهاية البرنامج مشروطة باستيفاء معايير محددة تشمل تقديم خطط عمل متكاملة، ميزانية مناسبة للمشروع، وتنظيم ورش عمل لتقييم الأثر والأداء.

رؤية مؤسسة الوليد للإنسانية

من جانبها، أكدت الأستاذة ريم ملّاوي أن الهدف الأساسي لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" هو إحداث تغيير فكري مستدام من خلال بناء شراكات استراتيجية بين الدول لدعم وتنمية المجتمعات. وأشارت إلى أن شراكة المؤسسة مع منظمة أشوكا الوطن العربي تعد من أبرز مشاريعها، حيث تشمل دعم رواد الأعمال الاجتماعيين في السعودية ومصر والمغرب.

الأثر الاجتماعي المستدام

أسفرت الشراكة مع منظمة أشوكا الوطن العربي في مصر عن توفير أكثر من 265 فرصة عمل مباشرة، وتحسين حياة 1325 شخصًا بشكل غير مباشر، مما يعكس استدامة الأثر وتأثيره المستمر. كما بلغ عدد المستفيدين خلال عامين أكثر من 78,000 شخص بشكل مباشر وأكثر من 157,000 شخص بشكل غير مباشر، معربة عن أملها في استمرار هذا التغيير الاجتماعي لأجيال قادمة.

الاحتفال والتكريم

شهد الحفل تنظيم معرض خاص بالمشاريع التي تخرجت في برنامج "مصنع الابتكار"، وتم تكريم مجموعة من الخبراء الذين ساهموا بشكل كبير في تدريب وتأهيل الدفعة الثانية.

الفائزون بجوائز الدفعة الثانية

تم الإعلان عن الفائزين بجوائز الدفعة الثانية، حيث تقرر منح الجوائز لتسعة مشاريع بدلاً من ثلاثة نظرًا لتميزها، وهم:

  • المركز الأول: مشروع بلستكة - محافظة الغربية.
  • المركز الثاني: مشروع ازرعلي - محافظة البحيرة.
  • المركز الثالث: كوتون تاون - محافظة القاهرة.
  • المركز الرابع: البطل لذوي الإعاقة - محافظة الفيوم.
  • المركز الخامس: كيور - محافظة الفيوم.
  • المركز السادس: آرت كا - محافظة أسوان.
  • المركز السابع: خرزة زرقا - محافظة بني سويف.
  • المركز الثامن: مجتمع الإعاقة الذكي SDS - محافظة القاهرة.
  • المركز التاسع: ليرنوفا - محافظة القاهرة.
مؤسسة الوليد بن طلال اللانسانية

مؤسسة الوليد بن طلال اللانسانية

صورة بواسطة
إعدادات ملفات تعريف الارتباط
X
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "GDPR" ليقدم لك تجربة تصفح أفضل.
يمكنك قبولها جميعًا، أو اختيار أنواع ملفات تعريف الارتباط التي ترغب في السماح بها.
إعدادات الخصوصية
اختر ملفات تعريف الارتباط التي ترغب في السماح بها أثناء تصفح هذا الموقع. يرجى ملاحظة أنه لا يمكن تعطيل بعض ملفات تعريف الارتباط، لأنه لا يمكن لموقع الويب العمل بدونها.
أساسية
لمنع البريد العشوائي، يستخدم هذا الموقع Google Recaptcha في نماذج الاتصال الموجودة به.

قد يستخدم هذا الموقع أيضًا ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالتجارة الإلكترونية وأنظمة الدفع التي تعتبر ضرورية لموقع الويب ليعمل بشكل صحيح.
خدمات جوجل
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط من Google للوصول إلى بعض البيانات مثل الصفحات التي تزورها وعنوان IP الخاص بك. قد تتضمن خدمات Google المتوفرة على هذا الموقع ما يلي:

- خرائط جوجل
معتمدة على البيانات
قد يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتسجيل سلوك الزائر، وتتبّع تفاعلات الزائرين مع الإعلانات، وبناء قاعدة جماهيرية، بما في ذلك من:

- إحصاءات جوجل
- تتبع التفاعلات (التحويلات) مع إعلانات جوجل
- الفيسبوك (ميتا بِكسل)