استثمر مع مؤسسة الوليد الإنسانية وشركة القابضة
استثمر مع مؤسسة الوليد الإنسانية والشركة القابضة المتحدة
يمثل هذا المشروع انعكاسًا لرؤية مؤسسة الوليد للإنسانية في استغلال الابتكار لتحقيق تأثير مستدام وطويل الأمد. تحت توجيه رؤية 2030، تلتزم المؤسسة بتعزيز التنمية المستدامة ودفع الابتكار التكنولوجي لمواجهة التحديات العالمية. ونحن نفخر بأن منصة "أتلاي 2.0" وُلدت في المملكة العربية السعودية، وقادتها فرق سعودية، ما يعكس الدور المتزايد للمملكة في قيادة التكنولوجيا البيئية.
لقد خلقت رؤية 2030 بيئة مشجعة على الابتكار، ما يمكّن المبادرات مثل "أتلاي 2.0" من استخدام التكنولوجيا المتطورة لتعزيز الاستدامة والعمل المناخي. هذه المنصة هي مثال حي على كيفية استفادة العالم من الحلول المبنية على البيانات لتحقيق تأثير إيجابي في المستقبل.
أهمية التحرك العاجل لمواجهة أزمة المناخ
لا شك أن أزمة المناخ تتطلب تحركًا عاجلًا. فالغابات والأراضي التي تدعم الحياة على كوكب الأرض مهددة، والوقت للعمل هو الآن. توفر منصة "أتلاي 2.0" الأدوات اللازمة لفهم نطاق المشكلة بشكل أعمق واتخاذ خطوات فورية وحاسمة نحو مستقبل مستدام.
دور الابتكار والتعاون في بناء مستقبل مستدام
من خلال الابتكار، التعاون، والعمل المعتمد على البيانات، يمكن إحداث تغييرات كبيرة لبناء عالم أكثر اخضرارًا واستدامة للأجيال القادمة. تتيح المنصة فرصًا للتفاعل بين مختلف الجهات المعنية، مما يعزز تبادل المعرفة والخبرات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يمثل هذا المشروع انعكاسًا لرؤية مؤسسة الوليد للإنسانية في استغلال الابتكار لتحقيق تأثير مستدام وطويل الأمد. تحت توجيه رؤية 2030، تلتزم المؤسسة بتعزيز التنمية المستدامة ودفع الابتكار التكنولوجي لمواجهة التحديات العالمية. ونحن نفخر بأن منصة "أتلاي 2.0" وُلدت في المملكة العربية السعودية، وقادتها فرق سعودية، ما يعكس الدور المتزايد للمملكة في قيادة التكنولوجيا البيئية. لقد خلقت رؤية 2030 بيئة مشجعة على الابتكار، ما يمكّن المبادرات مثل "أتلاي 2.0" من استخدام التكنولوجيا المتطورة لتعزيز الاستدامة والعمل المناخي. هذه المنصة هي مثال حي على كيفية استفادة العالم من الحلول المبنية على البيانات لتحقيق تأثير إيجابي في المستقبل. لا شك أن أزمة المناخ تتطلب تحركًا عاجلًا. فالغابات والأراضي التي تدعم الحياة على كوكب الأرض مهددة، والوقت للعمل هو الآن. توفر منصة "أتلاي 2.0" الأدوات اللازمة لفهم نطاق المشكلة بشكل أعمق واتخاذ خطوات فورية وحاسمة نحو مستقبل مستدام. من خلال الابتكار، التعاون، والعمل المعتمد على البيانات، يمكن إحداث تغييرات كبيرة لبناء عالم أكثر اخضرارًا واستدامة للأجيال القادمة.
شراكة مؤسسة الوليد الإنسانية العالمية مع منظمة الصحة العالمية لتوفير المستلزمات الطبية لمواجهة فيروس كورونا
توحيد الجهود من أجل الصحة العالمية لمواجهة التحديات غير المسبوقة التي فرضتها جائحة كورونا، شرعت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية بتوفير الإمدادات الطبية الحيوية والدعم للبلدان المحتاجة. بالتركيز على مصر وأوكرانيا وجنوب أفريقيا ومكتب منظمة الصحة العالمية في إفريقيا، أثرت هذه الشراكة بشكل كبير على الجهود العالمية في مكافحة الفيروس. استمرت هذه الجهود المشتركة من عام 2020 إلى عام 2021، حيث استفاد ملايين الأشخاص من المساهمات التي قدمتها مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية". شملت مجموعة المساعدة المستهدفة المناطق الحرجة وأنشطة منظمة الصحة العالمية المخصصة للتأهب لجائحة كورونا. تعزيز الاستجابة الطارئة والنظم الصحية من خلال تنشيط آليات التنسيق المتعددة، كان الهدف تعزيز الاستعداد والاستجابة الطارئة على جميع المستويات في مواجهة كورونا. تشمل المجالات الرئيسية تعزيز القدرة على المراقبة، وتعزيز قدرات الاختبار وخدمات المختبرات، وتنفيذ تدابير فعالة للوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان إدارة الحالات بفعالية، وتعزيز الدعم العملي واللوجستي لشراء وتوزيع الإمدادات الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، تهدف هذه الشراكة إلى الحفاظ على الخدمات والنظم الصحية الأساسية، مع التركيز على حماية والوصول إلى الخدمات الصحية للفئات الضعيفة مثل اللاجئين والمهاجرين والنازحين الداخليين والفئات الأخرى المهمشة. جهود جماعية تحقق إنجازات ملحوظة خلال عام 2021، تم تحقيق إنجازات ملحوظة تتماشى مع هذه الأهداف. واعترفًا بالنقص الحاد في الإمدادات الأساسية، تم إنشاء نظام سلسلة التوريد (CSCS) في عام 2020، نجحت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في CSCS في شراء وتوزيع أكثر من 58,000 مركز تركيز الأوكسجين إلى 127 بلدًا، بالإضافة إلى أكثر من 3,400 جهاز تنفس اصطناعي إلى 84 بلدًا. كانت الجهود المشتركة لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة الصحة العالمية، في الاستجابة لفيروس كورونا، حاسمة في تقديم الدعم الحيوي للنظم الصحية في جميع أنحاء العالم. من خلال التزامهما المشترك وشراء أكثر من 1.3 مليار دولار أمريكي من الإمدادات الأساسية، لعبت هذه الشراكة دورًا حاسمًا في تمكين البلدان من مكافحة الجائحة بفعالية. مع استمرار النضال ضد فيروس كورونا، تعد هذه الشراكة دليلاً على قوة التعاون العالمي والمسؤولية المشتركة لحماية ودعم بعضنا البعض في أوقات الأزمات. نتيجة هذا التعاون، تحقق تأثيرًا كبيرًا في المعركة ضد الفيروس، وإنقاذ الأرواح وضمان وصول الخدمات الصحية للذين يحتاجون إليها
توحيد الجهود من أجل الصحة العالمية
لمواجهة التحديات غير المسبوقة التي فرضتها جائحة كورونا، شرعت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية في توفير الإمدادات الطبية الحيوية والدعم للبلدان المحتاجة. ركزت هذه الشراكة بشكل خاص على مصر وأوكرانيا وجنوب أفريقيا ومكتب منظمة الصحة العالمية في إفريقيا، مما أسهم بشكل كبير في تعزيز الجهود العالمية لمكافحة الفيروس.
استمرت هذه الجهود المشتركة من عام 2020 إلى عام 2021، حيث استفاد ملايين الأشخاص من المساعدات التي قدمتها مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية". شملت المساعدات المناطق الحرجة وأنشطة منظمة الصحة العالمية المخصصة للتأهب والاستجابة لجائحة كورونا.
تعزيز الاستجابة الطارئة والنظم الصحية
من خلال تنشيط آليات التنسيق المتعددة، هدفت الشراكة إلى تعزيز الاستعداد والاستجابة الطارئة على جميع المستويات لمواجهة جائحة كورونا. شملت المجالات الرئيسية تعزيز القدرة على المراقبة، وتطوير قدرات الاختبار وخدمات المختبرات، وتنفيذ تدابير فعالة للوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان إدارة الحالات بفعالية، بالإضافة إلى تعزيز الدعم العملي واللوجستي لشراء وتوزيع الإمدادات الأساسية.
كما ركزت الشراكة على الحفاظ على الخدمات والنظم الصحية الأساسية، مع اهتمام خاص بحماية الفئات الضعيفة مثل اللاجئين والمهاجرين والنازحين داخليًا والفئات المهمشة الأخرى، لضمان وصولهم إلى الخدمات الصحية الضرورية.
جهود جماعية تحقق إنجازات ملحوظة
خلال عام 2021، تحققت إنجازات بارزة تتماشى مع هذه الأهداف. استجابةً للنقص الحاد في الإمدادات الأساسية، تم إنشاء نظام سلسلة التوريد (CSCS) في عام 2020، حيث نجحت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في شراء وتوزيع أكثر من 58,000 مركز تركيز الأوكسجين إلى 127 دولة، بالإضافة إلى أكثر من 3,400 جهاز تنفس اصطناعي إلى 84 دولة.
كانت الجهود المشتركة بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة الصحة العالمية حاسمة في دعم النظم الصحية حول العالم. من خلال التزامهما المشترك واستثمار أكثر من 1.3 مليار دولار أمريكي في شراء الإمدادات الأساسية، لعبت هذه الشراكة دورًا محوريًا في تمكين البلدان من مكافحة الجائحة بفعالية.
مع استمرار النضال ضد فيروس كورونا، تبرز هذه الشراكة كدليل قوي على قوة التعاون العالمي والمسؤولية المشتركة في حماية ودعم بعضنا البعض خلال الأزمات. وقد أسفر هذا التعاون عن تأثير كبير في المعركة ضد الفيروس، من خلال إنقاذ الأرواح وضمان وصول الخدمات الصحية لمن هم في أمس الحاجة إليها.
تمويل واستثماء العمل الخيري بلا حدود هو رؤية مؤسسة الوليد للإنسانية. وإنّنا بإذن الله، قادرون على توصيل مساعداتنا للإنسان في أيّ مكان في العالم في مؤسسة الوليد للإنسانية، نبادر وندعم ونتعاون على مشاريع وحملات خيرية في جميع أنحاء العالم لنفيد الإنسانية بكل أجناسها وأعراقها وأداينها مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية تدعم كافة أبناء الوطن العربي قدم طلب مساعدة ألينا أعمالنا كلها خيرية في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية مؤسسة الوليد للإنسانية شركاء في سعي الإنسانية لعالم متكافئ
تواصل مع مؤسسة الوليد الإنسانية عبر واتساب للاستثمار والدعم – الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد الإنسانية
حرصًا على توضيح قنوات التواصل الرسمية والمعتمدة مع مؤسسة الوليد الإنسانية، نُقدم فيما يلي أرقام الاتصال الرسمية التي يمكن من خلالها التواصل بسهولة ويسر:
- المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية عبر واتساب: +966 56 371 3730
- مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود عبر واتساب: +966 53 850 9727
- مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام عبر واتساب: +966 50 476 2291
- رقم الاتصال الهاتفي المباشر (الخط الثابت – الرياض): +966 11 211 0000
✨ تنويه: للتأكد من أي مستجدات أو تفاصيل إضافية، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للمؤسسة عبر الروابط التالية:
أهمية التواصل الرسمي لضمان المصداقية
يُعد التواصل عبر القنوات الرسمية أمرًا ضروريًا لضمان الحصول على المعلومات الدقيقة والدعم المناسب من مؤسسة الوليد الإنسانية. كما يتيح ذلك للمستفيدين والمستثمرين التواصل المباشر مع المسؤولين المعنيين، مما يعزز الثقة ويضمن سرعة الاستجابة.
روابط إضافية للمشاريع والتسجيل
للمزيد من المعلومات حول مشاريع المؤسسة وكيفية التسجيل، يمكن زيارة الروابط التالية التي تقدم شرحًا وافيًا عن المبادرات والفرص المتاحة:
- مشاريع الوليد الإنسانية
- كيفية التسجيل في مؤسسة الوليد للإنسانية
- مؤسسة الوليد الإنسانية
- شركة المملكة القابضة
- مشاريع الوليد بن طلال الإنسانية
- المؤسسة الخاصة بسمو الأميرة المياء بنت ماجد
نؤكد على أهمية متابعة الموقع الرسمي بانتظام للاطلاع على آخر الأخبار والمستجدات المتعلقة بمؤسسة الوليد الإنسانية، وذلك لضمان التواصل الفعّال والمباشر مع المؤسسة.

