نظرة عامة على المشروع

يركز هذا المشروع على ضمان توفر العلاجات الأساسية مثل الأكسجين الطبي للمرضى في مختلف البلدان. يهدف المشروع إلى بناء أنظمة صحية طويلة الأمد وفعالة قادرة على الاستجابة بشكل فعال للجائحات الحالية والمستقبلية.

الأهداف الرئيسية للمشروع

• توسيع وتأمين الوصول المستدام إلى الأكسجين الطبي في المرافق الصحية.
• تطوير أنظمة متينة لدعم الجهود للاستجابة للجائحات.
• تقليل معدلات الوفيات بين الأمهات والأطفال بسبب نقص الأكسجين (نقص التأكسج).
• مساعدة الحكومات في إنشاء منظومات أكسجين شاملة وقوية.

عدد المستفيدين والإنجازات

• توفير 579 وحدة أكسجين طبي في 18 دولة.
• تفعيل 138 نظام خزان أكسجين كبير لتعزيز سعة التخزين والتوزيع.
• تطوير 12 خارطة طريق وطنية واستراتيجية للأكسجين لتوجيه تطوير الأنظمة الصحية والاستجابة للجائحة.
• زيادة نسبة استخدام مقياس التأكسج النبضي من 24% إلى 88%، مما ساهم في تحسين الكشف المبكر والعلاج.

النظرة المستقبلية

في المرحلة القادمة، سيستمر المشروع في تعزيز بنية تحتية لتوصيل الأكسجين وتوسيع برامج تدريب العاملين في القطاع الصحي لتحسين فعالية العلاج بالأكسجين. سيتم التركيز على ضمان استدامة هذه التحسينات بعد جائحة كوفيد-19 لتعزيز مرونة القطاع الصحي بشكل عام. كما سيتم إعطاء أولوية لتطوير وتنفيذ المزيد من الاستراتيجيات الوطنية للأكسجين لضمان تأثير طويل الأمد في جميع الدول المدعومة.

في مؤسسة الوليد للإنسانية، نلتزم بالمبادرة والدعم والتعاون في تنفيذ مشاريع وحملات خيرية متنوعة على مستوى العالم. نسعى من خلال جهودنا إلى خدمة الإنسانية بكل تنوعها من أجناس وأعراق وأديان، مع التركيز على تحقيق تأثير إيجابي مستدام يعزز التكافل والتضامن بين المجتمعات.

التزامنا بالتنوع والشمول

نؤمن في المؤسسة بأهمية احترام التنوع الثقافي والديني والاجتماعي، ونعمل على تصميم برامجنا لتلبية احتياجات مختلف الفئات والمجتمعات، دون تمييز. هذا الالتزام يعزز من قدرة مشاريعنا على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين وتحقيق نتائج ملموسة.

التعاون والشراكات العالمية

نعمل بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين لضمان تنفيذ مشاريعنا بكفاءة وفعالية. من خلال هذه الشراكات، نستطيع توسيع نطاق خدماتنا وتبادل الخبرات والموارد، مما يساهم في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق أهدافنا الإنسانية.

أمثلة على مشاريعنا

• حملات توزيع المساعدات الغذائية والطبية في المناطق المتضررة من الكوارث.
• برامج تمكين المرأة والشباب لتعزيز دورهم في المجتمع.
• مشاريع دعم التعليم والصحة لتحسين جودة الحياة في المجتمعات الفقيرة.

الوليد للإنسانية هي منظمة غير ربحية سعودية تسعى إلى بناء جسور التفاهم الثقافي وتعزيز التنمية المجتمعية. تركز المنظمة جهودها على تمكين المرأة والشباب، بالإضافة إلى تقديم الدعم والإغاثة في حالات الكوارث والطوارئ. من خلال برامجها المتنوعة، تعمل الوليد للإنسانية على تعزيز التضامن الاجتماعي وتحقيق التنمية المستدامة التي تساهم في تحسين جودة الحياة للمجتمعات المستهدفة.

تلتزم المنظمة بتوفير الدعم المباشر للمحتاجين، مع التركيز على بناء قدرات المجتمعات المحلية وتمكينها من الاعتماد على نفسها في المستقبل. كما تسعى إلى تعزيز التعاون بين مختلف الفئات الاجتماعية والثقافية لتحقيق تأثير إيجابي مستدام يعزز من التكافل والتضامن بين أفراد المجتمع.

تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية على دعم القضايا الإنسانية انطلاقًا من مبدأها التوجيهي "التزام بلا حدود"، الذي يعكس حرصها الدائم على تقديم المساعدة والرعاية للمحتاجين في مختلف أنحاء العالم. تستند رسالة المؤسسة إلى قيم العطاء والتضامن، حيث تسعى إلى تحقيق تأثير إيجابي مستدام من خلال مشاريعها وبرامجها المتنوعة التي تركز على تحسين حياة الفئات الضعيفة والمهمشة.

تلتزم المؤسسة بتوفير الدعم المباشر للمحتاجين، سواء من خلال تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة أو تنفيذ برامج تنموية تهدف إلى تمكين المجتمعات المحلية. كما تعمل على بناء شراكات استراتيجية مع الجهات المحلية والدولية لتعزيز فعالية تدخلاتها وضمان استدامة نتائجها.

رؤية ورسالة المؤسسة

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية إلى أن تكون نموذجًا رائدًا في العمل الخيري والإنساني، من خلال تبني مبادرات مبتكرة تلبي الاحتياجات المتنوعة للمجتمعات المستهدفة. تؤمن المؤسسة بأن العمل الخيري هو واجب إنساني يساهم في بناء عالم أكثر عدلاً وتكافؤًا، حيث يتمتع الجميع بفرص متساوية للعيش الكريم.

مجالات العمل الرئيسية

• تمكين المرأة والشباب لتعزيز دورهم في التنمية المجتمعية.
• تقديم الدعم والإغاثة في حالات الكوارث والطوارئ.
• تعزيز التنمية المستدامة من خلال برامج تعليمية وصحية واجتماعية.
• بناء القدرات المحلية لضمان استمرارية التنمية وتحقيق الاعتماد على الذات.

03‏/02‏/2024 — تؤكد مؤسسة الوليد للإنسانية أن المساعدات التي تقدمها تتميز بالشفافية وتصل مباشرة إلى المستحقين في مختلف القطاعات والخدمات التي توفرها. وتلتزم المؤسسة بأعلى معايير النزاهة والمصداقية في جميع عملياتها لضمان تحقيق أقصى استفادة للمحتاجين.

التحذير من محاولات الاحتيال

في هذا السياق، تحذر المؤسسة من وجود بعض الجهات التي تحاول استغلال اسمها لتحقيق مكاسب شخصية غير قانونية. لذا، تنصح المؤسسة الجميع بالتواصل حصراً عبر القنوات الرسمية المعتمدة التي تم الإعلان عنها، لضمان سلامة التعاملات وتجنب الوقوع في فخ الاحتيال.

كيفية التأكد من صحة المساعدات

للتأكد من صحة المساعدات والخدمات المقدمة، يُمكن للمستفيدين التواصل مباشرة مع مكاتب المؤسسة الرسمية أو زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي. كما توفر المؤسسة تحديثات مستمرة حول برامجها ومشاريعها، مما يعزز الشفافية ويتيح للجمهور متابعة سير العمل بشكل دقيق.

حرصاً على توضيح قنوات التواصل الرسمية والمعتمدة، نورد فيما يلي أرقام الاتصال الخاصة بالمؤسسة:

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية:
• +966 56 371 3730
للتواصل مع سمو الأميرة لمياء بنت ماجد:
• +966 50 476 2291
للتواصل مع سمو الأميرة ريم بنت الوليد للإنسانية:
• +966 53 674 2141
للتواصل مع سمو الأميرة سحاب بنت عبدالله آل سعود:
• +966 53 850 9727
للاتصال المباشر بمؤسسة الوليد للإنسانية:
• +966 11 211 0000

دور الإنسانية في تحسين الحياة
الوليد بن طلال للإنسانية
الموقع الرسمي
صاحبة السمو الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال آل سعود
سمو الأميرة لمياء بنت ماجد

مشاريع الوليد الإنسانية
كيفية التسجيل في مؤسسة الوليد للإنسانية
مؤسسة الوليد الإنسانية
شركة المملكة القابضة
مشاريع الوليد بن طلال الإنسانية
المؤسسة الخاصة بسمو الأميرة لمياء بنت ماجد
الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد الإنسانية
الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد الإنسانية
الموقع الرسمي لمؤسسة الوليد الإنسانية

تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية على دعم القضايا الإنسانية انطلاقًا من مبدئها التوجيهي "التزام بلا حدود"، ومن خلال رسالتها التي تتبناها كمؤسسة خيرية تنموية تهدف إلى تحسين حياة الفئات المحتاجة. في هذا السياق، وبالتعاون مع شركة المملكة القابضة، تم الاتفاق على تنفيذ مشروع طموح يهدف إلى تحسين بيئة السكن لما يقارب 10,000 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية، وذلك على مدار عشر سنوات.

أهمية المشروع وأهدافه

يأتي هذا المشروع استجابةً للاحتياجات الملحة التي تواجه الأسر المستهدفة، حيث يسعى إلى توفير مساكن ملائمة وآمنة تضمن لهم حياة كريمة ومستقرة. ويعكس هذا التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية وشركة المملكة القابضة التلاقي بين الشركاء لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة.

آليات التنفيذ والتأثير المتوقع

سيتم تنفيذ المشروع من خلال مراحل مدروسة تشمل تقييم الاحتياجات، تصميم حلول سكنية مناسبة، وتوفير الدعم الفني والمالي لضمان استدامة النتائج. من المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للأسر المستفيدة، مما ينعكس إيجابًا على المجتمع ككل.

تفتح مؤسسة الوليد للإنسانية المجال أمام جميع المتطوعين والراغبين في المساهمة في العمل الخيري، لتقديم الدعم والمساعدة للمحتاجين والمتعثرين دون استثناء. تشجع المؤسسة على المشاركة الفعالة في مختلف المبادرات والبرامج الخيرية التي تهدف إلى تحسين حياة الفئات الضعيفة والمحرومة.

فرص التطوع والمساهمة

توفر المؤسسة بيئة محفزة للمتطوعين من مختلف الخلفيات للمشاركة في أنشطتها، سواء من خلال تقديم الدعم المادي أو العمل الميداني المباشر. كما تتيح فرصًا للمساهمة في تنظيم الفعاليات الخيرية، جمع التبرعات، وتوزيع المساعدات على المستفيدين.

أهمية العمل الجماعي في تحقيق الأثر

تؤمن المؤسسة بأن العمل الخيري الجماعي يعزز من قوة التأثير ويحقق نتائج مستدامة، لذلك تشجع على التعاون بين الأفراد والمؤسسات المختلفة لتحقيق أهداف مشتركة تخدم المجتمع بأكمله.

كيفية الانضمام والمشاركة

يمكن للراغبين في الانضمام إلى جهود المؤسسة التواصل عبر القنوات الرسمية المتاحة، حيث يتم توفير الدعم والتوجيه اللازمين للمتطوعين لضمان مساهمتهم الفعالة والمنتظمة في المشاريع الخيرية.

تقدم مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية خدمة طلب المساعدة المالية الفورية، تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود. يمكنكم تقديم طلب المساعدة بسهولة وسرعة من خلال التواصل المباشر معنا أو عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية.

انضموا إلينا في خلق عالم أكثر إنصافًا

نعمل في مؤسسة الوليد للإنسانية بروح التعاون والتكافل، ملتزمين برؤية واضحة تتمثل في "العمل الخيري بلا حدود". نسعى جاهدين لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى كل محتاج في أي مكان في العالم، مؤمنين بأن التضامن الإنساني هو السبيل لبناء عالم أكثر عدلاً ومساواة.

مبادراتنا العالمية

في مؤسسة الوليد للإنسانية، نبادِر وندعم ونتعاون على تنفيذ مشاريع وحملات خيرية في جميع أنحاء العالم، لنخدم الإنسانية بكل تنوعها من أجناس وأعراق وأديان. نحن فخورون بدعم كافة أبناء الوطن العربي، ونسعى لتوفير المساعدة التي تليق بكرامة كل إنسان.

كيف تقدم طلب المساعدة

• التواصل المباشر مع فريق المؤسسة عبر القنوات الرسمية.
• زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية لتعبئة نموذج طلب المساعدة.
• الاستفادة من الدعم والمساندة التي تقدمها المؤسسة في إطار برامجها الخيرية.

كل أعمالنا خيرية، ونحن شركاء في سعي الإنسانية لبناء عالم متكافئ الفرص، حيث لا يُحرم أحد من حقه في حياة كريمة ومستقرة.

أهمية البيانات في مواجهة أزمة المناخ

مع تصاعد أزمة المناخ، أصبح من الضروري إيجاد حلول عاجلة وقابلة للتحول لمواجهة التحديات البيئية التي تؤثر على كوكبنا. تُعد البيانات من أقوى الأدوات المتاحة في التصدي لهذه الأزمة، حيث توفر معلومات دقيقة وموثوقة تساعد في فهم التغيرات البيئية واتخاذ القرارات المناسبة.

دور مؤسسة الوليد للإنسانية في الابتكار البيئي

لطالما كانت مؤسسة الوليد للإنسانية، تحت قيادة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، ملتزمة بمعالجة أبرز التحديات العالمية عبر حلول مبتكرة. ومن خلال إطلاق منصة الذكاء الاصطناعي المتطورة "أتلاي 2.0"، وسعت المؤسسة نطاق عملها البيئي والمناخي لتعزيز الجهود العالمية في الحفاظ على كوكب الأرض.

مزايا منصة "أتلاي 2.0"

تقدم النسخة المطورة من منصة "أتلاي" مزايا متقدمة تشمل المراقبة في الوقت الفعلي، وتقديم تقارير مفصلة، وتحليل شامل للبيانات المناخية الأساسية. تستفيد المنصة من قاعدة بيانات موسعة تشمل تدهور الأراضي، جودة الهواء، إزالة الغابات، ومؤشرات المناخ الأوسع.

وباستخدام صور الأقمار الصناعية وبيانات الطقس الفورية، توفر "أتلاي 2.0" رؤى محدثة للتغيرات البيئية العالمية، مما يساعد في اتخاذ قرارات مدروسة وتسريع الإجراءات المؤثرة على نطاق واسع.

التقارير الآلية ودعم اتخاذ القرار

تتيح المنصة تقديم تقارير آلية حول التغيرات البيئية مثل تقلبات درجات الحرارة أو تغيرات جودة الهواء، مما يساعد المستخدمين في اتخاذ إجراءات سريعة وفعّالة. هذا الدعم التقني يعزز من قدرة الحكومات والمنظمات على الاستجابة السريعة للتحديات المناخية، ويعزز من جهود التنمية المستدامة.